![]() |
|
تَبقَى سُويعَاتٍ قَلِيلة وَ يُزِيح مَلِك الإِنسَانِية عَنْ سَمَائِنا..
تُعتمَة الغِيَاب وَ عَنْ قُلوبِنَا وَحَشة الفَقدْ ... ( بإذنِ الله تَعَالىَ ) ^_^ |
ما أدري ليه مع إني دقيقه إلى أبعد الحدود ..
إلا إنووو أحياناً تفوت علي أشياء و تعدي سلامات .. و هذي الأشياء نفسها يمكن لو مرت على محشش ما عدت >>>> شطحه على آخر الليل ههههههه \ \ هذا الكلام كله لأني توني أكتشفت إن إللي يكتب خواطر و هو سهران إلا ما يجيب العيد ... و ياليت عندي صلاحيات هنااااااااااااااك ... عشان أنقذ ما يمكن إنقاذه ^_^ |
مِنْ أَغَربْ المشَاعِر ..
أَنْ تَشتَاق لـِ شَخصٍ تَسَبَب لَكَ بِـ الأَذَى وَ كُنتَ تَتَمنَى رَحِيلَه ...!!!!! |
وَ مِنْ أَجمَلِ المشَاعِر ..
حِينَ تَكتَشِفَ صُدفَة أَنَّ مَنْ تُحِبه بِصَمتٍ هَوَ أيّضاً يُحِبك وَ يُكَابِد صَمتَه ...! |
وَ مِنْ أَقسَى المشَاعِر ...
حِينَ تَتَخلى عَنْ شَخصٍ يُسَاوي بِمقدَارِ حُبه حَيَاتكْ .. فَقَطْ .. لأَنّكَ أَدرَكتَ أَنّهُ مِنْ الأَفَضلِ لَه أَنْ تَبتَعِدَ عَنْه .. وَ تُلَملِّم أَحزَانِكْ ...!!!! |
... نُجُودْ ...
وَ رَبُكِ لَمْ يَكُنْ الجَرح مِنْ شِيمِي يَوَمَاً لِـ أَيِّ شَخصٍ كَانْ .. حَتَى لَو كُنْتُ أُدرِك أَنّهُ يَكرَهُنِي ..! فـَ كَيّفَ لِي أَنْ أَجرَحُكِ وَ أَنتِ أَقرَبُ إِليّ مِنْ أَنفَاسِي ! ... نُجُودْ ... وَ الذَيْ نَفسِي بِيّده لَوْ كُنتُ أَعلَمْ أَنَّ مَا خَطتهُ أَنَامِلي فِيْ تِلكَ اللَحظةِ سَـ يَستَفِيض بِسِبِبهِ دَمعُكِ لَـ كَسَرتُ أَنَامِلِي قَبلَ أَنْ تَنِسجَ لَكِ مِنْ المِدَاد وِشِاح الحُزنِ الذِي اكتَسَاكِ .. ... نُجُودْ ... مُبَعثَرة حُروفِي .. مُتَهَالِكة هَزِيلَة .. لاَ تَستَطِيع تَرجَمَةِ كَمْ الأسَى و الأسف الذِيْ يَجتَاحُنِي .. فَـ رِفقَاً بِـ ضَعفِي وَ ضَعفهَا .. وَ سَامِحيِني فَكُل مَا استَطيِعه هُو الإعتِذَار وَ أَمَام المَلاء .. عَلّ هَذَا يَشفَعُ لِي لِتغفِريِ زَلَتِي التَيِ لَمْ تَكُنْ عَنْ قَصدٍ :( |
أَكْوَام مِنْ الحُزنِ تَكدسَتْ دَاخِلِيْ ..!
|
يا برد ... ما لـ وِحشة غيابه شال !!!
|
الساعة الآن +4: 10:43 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.