قبيلة بني رشيد

قبيلة بني رشيد (http://ban3abs.com/aa/index.php)
-   منتدى الحوار الهادف (http://ban3abs.com/aa/forumdisplay.php?f=42)
-   -   زنـــــــــــــا المــــحــــاااارم (بقلمــــي) (http://ban3abs.com/aa/showthread.php?t=74898)

رواية 03-02-2010 12:26 PM

س/ماهو سبب انتشارها غير قلت الوازع الديني؟؟

الانفتاحيه, القنوات الفضائيه ولباس كثير من الفتيات غير المحتشم.

س/ هل هو ملحوظ بالمجتمع ام انه .لم يلحظ؟؟
نعم ملحوظ وبكثره


س/وهل الادمان سبب رئيسي ولامراض النفسيه؟؟

الادمان هو السبب الأعظم لما آل إليه مجتمعنا من فساد

س/وهل فيها استغلال للمحارم الذين؟؟

لم أفهم؟

شكرا لك أخي موضوع حساس ونحن بحاجه إليه في هذا الزمان
تقبل مروري

محمد2009 03-02-2010 12:32 PM

الله يعطيك العافيه على التوعيه وموضوع جميل

senorita 03-02-2010 01:12 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.


أرى أنه غالبا ما تكون التربيه هي الأساس، لو أختلت أختل معها كل شيء
بما فيه الأخــلاق. لو كل أب وأم أحسن تربية أولاده تربية سـليمة بصرف
النظر عن دينهم لصلح الحال بـ 80%. أما بالنسبة للـ10% فهي بالمتابعه.


الكـثير يظـن أن التـربية الطفل تتوقف عندما يميز الطفل الصـح والخـطأ.
والكــثير يحسن التربية لكنه لا يجني ثمارها، لانه يترك الطفل أو المراهق
بحجة أنه سيعتمد على نفسه وحين يحتاجنا سيخبرنا بذلك !
فـلو كسر الأب الحـواجز بينه وبين أبنائه وكان أقرب إليهم وعرفهم حـق
معرفه لكان من السهل توجيههم وتثقيفهم في بعض الأمور.


هل هو ملحوظ أم لا ؟

ليس كثيرا. فهناك من قد لاحظه من خلال معاشيته أو السماع به
وهناك من لم يستوعبه أو حتى يستطيع تصديقه حتى الآن!

عنتر زمانه 03-02-2010 04:34 PM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة أبو عيسى (المشاركة 1541813)


أعود كما ذكرت وأقول بسم الله وعليه توكلت...
أخي الكريم هذا الموضوع يحزن القلب ويدمع العين ويصيب بالغثيان من شدّة جرمه ووقاحته كنا قبل عشرة أعوام أو اكثر لم نسمع بمثل هذه القضايا بل إن كبار السن لو قلت لأحدهم مثل هذه الجرائم لم يصدق لأن فطرتهم السليمه تستنكر مثل هذا العمل الشنيع.. ولكن اليوم في ظل الأنفتاح وثورة الإعلام بمافيها وسائل التقنيه الحديثه كالقنوات الفضائيه والإنترنت والجوال ومايحتويه من تقنية كالبلوتوث والتصوير المخفي وغيره..
وقــــــــفه

الإنترنت والمراهقين فقد انتشرت هذه الوسيله في المملكة منذ’’ بضع سنوات فقط. ولكن الغريب في الأمر إنه انتشر إنتشار النار في الحطب . وهو سلاح ذو حدين. لكن بالنسبة للأبناء فأنا أرى إنه سلاح ذو حد واحد مسلط مباشره على عقول أبنائنا الصغار. فلو بحثنا في كمبيوتر احدهم, لوجدنا أن المواقع التي يتصفحها هي مواقع إباحية, قصص جنسيه, بل قصص جنس المحارم, ومواقع أغاني, ماجنه و شات صوتي أو مقرؤ....الخ

وكذلك الجوال الذي أصبح في متناول أيدي الجميع. ولسوء الحظ, لم يكن هناك أي قيود بالنسبة لمستخدمي الجوال. فأصبح الصبي الصغير يمتلك الجوال المزود بالكاميرا. وأصبح هذا السلاح وسيلة لتبادل الفضائح وكشف عورات المسلمين الغافلين
حتى وصل الأمر إلى تصوير النساء في قاعات الأفراح.
أيها الأحبه : يقول الله تعالـى:
(ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون)

هذه الآيه وغيرها من الآيات المماثله تدل على إن سبب إنتشار الفساد في البر والبحر بسبب فعل الناس

للمعاصي والإعراض عن ذكر الله0 فيجب علينا كآباء وأمهات إن نتقي الله سبحانه وتعالى وإن نربي أبنائنا التربيه

السليمه المستمده من الكتاب والسنه ونغرس فيهم حب الله وتعظيمه وحب رسوله وحب الصحابه ومن سار على

نهجهم,, ونقوم بمتابعت أبناءنا في كل صغيرة وكبيرة0
أحبتي الكرام رسولنا صلى الله عليه وسلم مامن خيراً إلا دلنا

عليه ومامن شراً إلا حذرنا منه في جميع جوانب الحياه

حيث حذّر النبي عليه الصلاة والسلام من دواعي الفتنه ومقدماتها

ومسهّلاتها قائلاً: (إِيَّاكُمْ وَالدُّخُول عَلَى النِّسَاءِ)، وقال أيضاً:

(أَلاَ فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا النِّسَاءَ).

و إن من أخطر ما يقع فيه الإنسان من الذنوب والمعاصي بعد الشرك
بالله جريمة الزنا التي حذّر منها القرآن الكريم، حيث قال تعالى في كتابه الكريم: (وَلاَ تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً)، ولعل سوء سبيل الزنا جاء من عدة وجوه منها اختلاط الأنساب الذي ينبذه الإسلام ويمقته، فقد قال الله تعالى: (ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ اقْسَطُ عِنْدَ اللهِ)، وحذّر الإسلام أيضاً من إشاعة الفاحشة في المؤمنين (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)، وكذلك ما يقع من الغدر والخيانة بين الأزواج التي تقوم العلاقة بينهما على المودة والرحمة والسكن إلى بعضهم البعض ولهذا كانت هذه من أكبر الخيانات كما أن فيه نقض للميثاق الذي تم بينهما (وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقاً غَلِيظاً).. وكلما كان الاقتراب من المرأة مهيئاً كان التشديد في التحذير من وقوع الزنا والتهويل من عقوبته أعظم فبعد أن حذّر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الدخول على النساء قيل له: (أَرَأَيْتَ الحَمُو، فقال: الحَمُو المَوْت)، وهذا لأن الحمو وهو "أخو الزوج" وكل قريب للزوج كالعم والخال الذين لا يستنكر دخولهم على النساء فلذلك حذّر النبي صلى الله عليه وسلم من التساهل في هذا الأمر ، وكذلك الحال في الجار الذي يسهل عليه الدخول إلى زوجة جاره دون أن يشعر به أحد، وفي الحديث (‏قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ أَيّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ، قَال:‏ ‏أَنْ تَجْعَلَ للهِ نِداً وَهُوَ خَلَقَكَ. قُلْتُ ثُمَّ أَي قَالَ: أَنْ تَقْتُلَ وَلَدَكَ مِنْ أَجْلِ أَنْ يُطْعَمَ مَعَكَ. قُلْتُ ثُمّ أَي قَالَ: أَنْ تُزَانِي حَلِيلَة جَارِكَ).. وبهذا جعل النبي صلّى الله عليه وسلّم زنا الرجل بزوجة جاره في المرتبة الثالثة بعد الشرك بالله وقتل الولد خشية إملاق لعظم أمره.
وإن زنا المحارم من أشد وأخطر الزنا بالأباعد لكون زنا المحارم فيه مظنة استمرار الزنا بينما في غيره يُستبعد ذلك، ولكونه فيه خيانة للرحم الذي جعله الله بين الناس وجعل صلته من القربات وقطعه من المهلكات وفيه اختلاط الأنساب وفساد الأسر، ومظنة شحّ التوبة وصعوبتها حيث أن الرجل أو المرأة إذا وقع من أحدهما الزنا مع محرم له ثم تاب فإنه كلما رأى صاحبه أعاد له الشيطان ذكراه السيئة معه، بينما البعيد قد يُنسى مع طوال المدة والفراق..

ومن سد الذرائع هذا الحديث الذي قبل 1431هـ سنه...

عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرُوا أَوْلادَكُمْ بِالصَّلاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ )
وروى الدارقطني والحاكم عن سبرة بن معبد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا بلغ أولادكم سبع سنين ففرقوا بين فرشهم و إذا بلغوا عشر سنين فاضربوهم على الصلاة ) والحديث صححه الألباني في "صحيح الجامع" برقم 418 )

أحبتي الكرام الكلام في هذا المجال يطول ولكن ..يستطيع الإنسان

العاقل الغيور على دينه وعرضه معالجة القنوات الفضائية

في بيته حيث انتشر ولله الحمد في الآونه الأخيره عدد القنوات

الإسلاميه بشكل ملفت للنظر وهي كثر على

سبيل المثال للحصر كمثال قنوات المجد ورسيفر الفلك وقنوات

عديد تزيد عن( 150 ) قناه إسلاميه

وفق الله القائمين عليها لمايحب ويرضى, وقد استفاد منها

المجتمع بماتبث من فضائل وعليها اقبالاً

من شتى شرائح المجتمع.. وكذلك النت يستطيع رب الأسره

التقليل من ضرره على أبنائه بحيث

يضع الجهاز في مكان عام كصالة الجلوس أو غيرها من الأماكن

العامه بالمنزل..!! ولكن المشكله

التي لايستطيع رب الأسره التحكم بها هي أجهزة الهاتف النقال

هذه التقنيه التي في متناول

الصغار قبل الكبار وقد أبدع فيها الصغير إبداعاً بتفوق وأصبح الابن أستاذ الأب..

والبنت استاذة الأم بهذه التقنيه..!! ..

نسأل الله أن يصلح لنا أبنائنا ذكوراً وإناثاً.. ويصلح أبناء

المسلمين عامه إنه سميعاً مجيب,,,,



شيخنا الفاضل أختصرت على عنتر زمانه بالرد واكتفي بما هو بعاليه

لكوني إشرت لك بالعوده يالعبسي

والى الامام

العبسي الغامض 15-02-2010 01:02 PM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة ربي يسرلي أمري (المشاركة 1540646)
الحمدلله على نعمة الايمان
من رأي أن السبب هو ضعف الأيمان عندالشخص
والفضائيات المنتشرة في بعض البيوت نسأل الله الحماية
فالواجب على الوالدين أخذالحيطة والحذر والأنتباه لأولادهم
وحذف هذة القنوات من البيوت
وتربية أولادهم على الشئ النافع والمفيد
فشكرالك على هذالموضوع الهادف

يعطيك العافيه على المرور الرايع والفذ

العبسي الغامض 15-02-2010 01:04 PM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة غــ زمانك ــرك (المشاركة 1541077)
سجل اعجاااابي بالطرج الراقي
والجرىء
والذي يحاكي شي
قد بداء ولكن بشكل غير ملحوظ!!
وآآآمل من الله ان يبعد هذه الامرو عن هذه البلااا
سجل اعجابي بقمك

غرك زمانك
شيق حضورك وشيق مرورك
ودام تواجدك في مواضيعي!!!

العبسي الغامض 15-02-2010 01:05 PM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة مخنوق العبره (المشاركة 1541481)
يسلم قلمك اخي
الف عافيه لك

خيوووووووو
مشكور على المرور

العبسي الغامض 15-02-2010 01:06 PM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة أبو عيسى (المشاركة 1541813)


أعود كما ذكرت وأقول بسم الله وعليه توكلت...
أخي الكريم هذا الموضوع يحزن القلب ويدمع العين ويصيب بالغثيان من شدّة جرمه ووقاحته كنا قبل عشرة أعوام أو اكثر لم نسمع بمثل هذه القضايا بل إن كبار السن لو قلت لأحدهم مثل هذه الجرائم لم يصدق لأن فطرتهم السليمه تستنكر مثل هذا العمل الشنيع.. ولكن اليوم في ظل الأنفتاح وثورة الإعلام بمافيها وسائل التقنيه الحديثه كالقنوات الفضائيه والإنترنت والجوال ومايحتويه من تقنية كالبلوتوث والتصوير المخفي وغيره..
وقــــــــفه

الإنترنت والمراهقين فقد انتشرت هذه الوسيله في المملكة منذ’’ بضع سنوات فقط. ولكن الغريب في الأمر إنه انتشر إنتشار النار في الحطب . وهو سلاح ذو حدين. لكن بالنسبة للأبناء فأنا أرى إنه سلاح ذو حد واحد مسلط مباشره على عقول أبنائنا الصغار. فلو بحثنا في كمبيوتر احدهم, لوجدنا أن المواقع التي يتصفحها هي مواقع إباحية, قصص جنسيه, بل قصص جنس المحارم, ومواقع أغاني, ماجنه و شات صوتي أو مقرؤ....الخ

وكذلك الجوال الذي أصبح في متناول أيدي الجميع. ولسوء الحظ, لم يكن هناك أي قيود بالنسبة لمستخدمي الجوال. فأصبح الصبي الصغير يمتلك الجوال المزود بالكاميرا. وأصبح هذا السلاح وسيلة لتبادل الفضائح وكشف عورات المسلمين الغافلين
حتى وصل الأمر إلى تصوير النساء في قاعات الأفراح.
أيها الأحبه : يقول الله تعالـى:
(ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون)

هذه الآيه وغيرها من الآيات المماثله تدل على إن سبب إنتشار الفساد في البر والبحر بسبب فعل الناس

للمعاصي والإعراض عن ذكر الله0 فيجب علينا كآباء وأمهات إن نتقي الله سبحانه وتعالى وإن نربي أبنائنا التربيه

السليمه المستمده من الكتاب والسنه ونغرس فيهم حب الله وتعظيمه وحب رسوله وحب الصحابه ومن سار على

نهجهم,, ونقوم بمتابعت أبناءنا في كل صغيرة وكبيرة0
أحبتي الكرام رسولنا صلى الله عليه وسلم مامن خيراً إلا دلنا

عليه ومامن شراً إلا حذرنا منه في جميع جوانب الحياه

حيث حذّر النبي عليه الصلاة والسلام من دواعي الفتنه ومقدماتها

ومسهّلاتها قائلاً: (إِيَّاكُمْ وَالدُّخُول عَلَى النِّسَاءِ)، وقال أيضاً:

(أَلاَ فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا النِّسَاءَ).

و إن من أخطر ما يقع فيه الإنسان من الذنوب والمعاصي بعد الشرك
بالله جريمة الزنا التي حذّر منها القرآن الكريم، حيث قال تعالى في كتابه الكريم: (وَلاَ تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً)، ولعل سوء سبيل الزنا جاء من عدة وجوه منها اختلاط الأنساب الذي ينبذه الإسلام ويمقته، فقد قال الله تعالى: (ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ اقْسَطُ عِنْدَ اللهِ)، وحذّر الإسلام أيضاً من إشاعة الفاحشة في المؤمنين (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ)، وكذلك ما يقع من الغدر والخيانة بين الأزواج التي تقوم العلاقة بينهما على المودة والرحمة والسكن إلى بعضهم البعض ولهذا كانت هذه من أكبر الخيانات كما أن فيه نقض للميثاق الذي تم بينهما (وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقاً غَلِيظاً).. وكلما كان الاقتراب من المرأة مهيئاً كان التشديد في التحذير من وقوع الزنا والتهويل من عقوبته أعظم فبعد أن حذّر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الدخول على النساء قيل له: (أَرَأَيْتَ الحَمُو، فقال: الحَمُو المَوْت)، وهذا لأن الحمو وهو "أخو الزوج" وكل قريب للزوج كالعم والخال الذين لا يستنكر دخولهم على النساء فلذلك حذّر النبي صلى الله عليه وسلم من التساهل في هذا الأمر ، وكذلك الحال في الجار الذي يسهل عليه الدخول إلى زوجة جاره دون أن يشعر به أحد، وفي الحديث (‏قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ أَيّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ، قَال:‏ ‏أَنْ تَجْعَلَ للهِ نِداً وَهُوَ خَلَقَكَ. قُلْتُ ثُمَّ أَي قَالَ: أَنْ تَقْتُلَ وَلَدَكَ مِنْ أَجْلِ أَنْ يُطْعَمَ مَعَكَ. قُلْتُ ثُمّ أَي قَالَ: أَنْ تُزَانِي حَلِيلَة جَارِكَ).. وبهذا جعل النبي صلّى الله عليه وسلّم زنا الرجل بزوجة جاره في المرتبة الثالثة بعد الشرك بالله وقتل الولد خشية إملاق لعظم أمره.
وإن زنا المحارم من أشد وأخطر الزنا بالأباعد لكون زنا المحارم فيه مظنة استمرار الزنا بينما في غيره يُستبعد ذلك، ولكونه فيه خيانة للرحم الذي جعله الله بين الناس وجعل صلته من القربات وقطعه من المهلكات وفيه اختلاط الأنساب وفساد الأسر، ومظنة شحّ التوبة وصعوبتها حيث أن الرجل أو المرأة إذا وقع من أحدهما الزنا مع محرم له ثم تاب فإنه كلما رأى صاحبه أعاد له الشيطان ذكراه السيئة معه، بينما البعيد قد يُنسى مع طوال المدة والفراق..

ومن سد الذرائع هذا الحديث الذي قبل 1431هـ سنه...

عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرُوا أَوْلادَكُمْ بِالصَّلاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ )
وروى الدارقطني والحاكم عن سبرة بن معبد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا بلغ أولادكم سبع سنين ففرقوا بين فرشهم و إذا بلغوا عشر سنين فاضربوهم على الصلاة ) والحديث صححه الألباني في "صحيح الجامع" برقم 418 )

أحبتي الكرام الكلام في هذا المجال يطول ولكن ..يستطيع الإنسان

العاقل الغيور على دينه وعرضه معالجة القنوات الفضائية

في بيته حيث انتشر ولله الحمد في الآونه الأخيره عدد القنوات

الإسلاميه بشكل ملفت للنظر وهي كثر على

سبيل المثال للحصر كمثال قنوات المجد ورسيفر الفلك وقنوات

عديد تزيد عن( 150 ) قناه إسلاميه

وفق الله القائمين عليها لمايحب ويرضى, وقد استفاد منها

المجتمع بماتبث من فضائل وعليها اقبالاً

من شتى شرائح المجتمع.. وكذلك النت يستطيع رب الأسره

التقليل من ضرره على أبنائه بحيث

يضع الجهاز في مكان عام كصالة الجلوس أو غيرها من الأماكن

العامه بالمنزل..!! ولكن المشكله

التي لايستطيع رب الأسره التحكم بها هي أجهزة الهاتف النقال

هذه التقنيه التي في متناول

الصغار قبل الكبار وقد أبدع فيها الصغير إبداعاً بتفوق وأصبح الابن أستاذ الأب..

والبنت استاذة الأم بهذه التقنيه..!! ..

نسأل الله أن يصلح لنا أبنائنا ذكوراً وإناثاً.. ويصلح أبناء

المسلمين عامه إنه سميعاً مجيب,,,,



ارى عقولاً نيره هناء يابو عيسى!!!!


الساعة الآن +4: 06:49 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص