|
،.
قم للحياة ؛ فطريق العودة للاموات مسدود ، |
،.
لاتلعن الرحيل ؛ القدر لازم يصير ، |
،.
كم تمنيت ؛ ان تأتي الريح ، ذات حنين بك ! |
،.
ملامح الطرقات ؛ تشابهت . . دلني؟! |
،.
يصبح ؛ الحديث بيني وبيني ، طويلاً عندما يكون الكلام انت! |
،.
: الكتابة ؛ عنك . . تحتاج ؛ يد . . لاتتعب ، ولسانناً ، لايتوقف ، و عمراً طويلاً من الحديث ! |
،.
:يصعب ؛ الوصف و لا ادري ؛ ما يحل بي . . عندما : تمر بالذأكره ! |
،
العمر ؛ مدرسه ، في كل مرحله منه نتعلم شئ جديد ! |
،.
عندما ؛ يتغير الاحساس يتغير التعامل! |
،.
في كل يوم ؛ انت شخص جديد ! |
،.
في داخلي ؛ عنك ياكثر الكلام! |
،.
في كثيراً ؛ من الاحيان اتراجع عن كتابة ، بعض الاحرف والجمل ، لماذا؟ لا اعلم!! |
،.
بين الغياب ؛ وبين ذكراك ........أحبك! |
،.
كل عآم ؛ وأنتم بخير ، |
،.
في غيابك ؛ انكسر غصن الاماني ، وافتقدتك وانفقدت ، |
،.
الحنين ؛ ان غبت ما . ياوي لا احد ! .، |
،.
لجل ؛ ماتخسر احد كن بلا احد ، |
،.
فيني تكبر ؛ كل ما آكبر ! |
.،
لم يعد يغريني لا الحنين ولا الاغاني ولا الكلام! انتهاء ذاك الغرام ، / |
،.
الشتاء ؛ بوابة الحنين ، الله يعين ! |
،
.. في داخلي ؛ كل ذكرى جميله لك ، تتعبني .. وتسعدني! |
،.
في غيابك ؛ مات لك فيني حكي عظم الله اجرك يالكلام! |
،.
: مايؤسفني ؛ ان بعض الاشياء لا تتكرر مره اخرى وانت احدها ! |
،.
انت الوطن ؛ لا تغيب ارجع غريب ! ،. |
,.
على سبيل الامل ؛ بكره تزين ، ،. |
،.
: اكثر الشوارع ازدحامًا ؛ وجوه عابره في الغالب لا تعود ! |
،.
عودة الغائبين كذبة / ، |
،.
هذا وانا ماني لك لازلت ملتزماً بالعهد لك / ، |
،.
: لم اصتاد الاخطاء؛ يوما ممن حولي ولكن هم من يقدمونها لي .. بطريقه سهلة الفهم ومع هذا لازلت اتجاهلها .. وهم لازالوا اغبياء ! |
،.
: في كل صباح ؛ اختلق الاعذار لغيابك كي اعيش! |
،.
يوماً ؛ ما سيعود قلبي الي ، وينتهي زمن الامنيات / |
،.
: ،. حين سألتك يوماً عن مدينة الغياب ، أخبرتني أنها مدينه مهجُورة لايسكنها أحد ، أظنها اليوم عامره بك ..! ،. |
،.
دامه أخذك الغير [ كل الاماني بايره ] |
،.
الشئ الوحيد ؛ الذي لا استطيع ان اعدك به هو [ عدم التفكير بك ] |
،.
بعض الابتسامات : ليست سوى نهايات للمشآعر / |
،.
كم اتمنى ؛ ان يأتي ذاك الذي يرسم الوطن صوتاً في فم الكلام ، ينادينا الي الموت لينتهي زمن الاماني ! |
..."
اليهود يحلمون بدولة يهودية من الفرات إلى النيل ويعملون سرًّا وعلانية لبلوغ هدفهم والإيرانيين يحلمون بإعادة أمجاد إمبراطورية فارس ويبحثون عن موطئ قدم في أيّ شبر من الأراضي العربية والأتراك يطمحون لإحياء مجد الإمبراطورية العثمانية فيما الأمريكان يحرسون أسوار الإقطاعيات الخليجية مصدر الطاقة الرئيسي أمّا الروس فهم الحليف الدائم للأنظمة العسكرية الفاشيّة التي تمثّل مصدر رئيسي للعملة الصعبة ومنشّط للصناعة العسكرّية الروسية كي تحافظ على وجودها خلاصة القول أنّ كل هذه القوى تتصارع وربّما تتقارب فيما بينها لبسط نفوذها على المنطقة العربيّة الغنيّة بالموارد والثروات الطبيعية لكنّها ترزخ تحت حكم أنظمة إستبدادية فاسدة بمشاريع عائلية وطائفية بالية فحلمها لا يتعدّى بناء أطول ناطحة السحاب فيما جيرانهم من اليهود والفرس والهنود يحلّقون بعيدًا بصواريخهم في الفضاء ولا نملك مؤونة 3 أشهر قمح فيما أقصى طموحنا لا يتعدّى إفتتاح ملعب كرة أو التواجد في نهائيات كأس العالم منذ أن إستقلّت الدول العربيّة وهي تصارع لإستنساخ نموذج ناجح يضعها على خريطة العالم فعرفت صراعات داخلية بين أبناء الوطن الواحد فهذا يرى في النموذج الشرقي الشيوعي الأنسب وذاك يراهن على التجربة الغربية الناجحة إقتصاديا فيما يرى شقّ آخر في المشروع الإسلامي السبيل الوحيد للنهوض من جديد فتتالت الخيبات تباعًا وكان التشخيص واحدًا نحن أّمة تتعرّض لمؤامرة الأعداء وكأن هذا بالأمر العجاب لكن التشخيص الحقيقي يتمثّل في كوننا أمّة بلا مشروع نحن مجرّد أدوات لمشاريع الأعداء لماذا لا يختلف اليهود عندما يتعلّق الأمر بأمنهم القومي كذلك يفعل الأمريكان والفرس والأتراك والروس بينما نحن العرب هناك من يعلن ولاؤه لإيران قبل العرب مثل حزب الله اللبناني وآخر يعلن ولاؤه لروسيا وذاك يعلن ولاؤه لأمريكا يكفي بكاءًا على أطلال المؤامرات وليتولّى الأصلح والأقدر لشؤون البلاد بعيدًا عن وصاية أي كان فلا تفويض إلاهي ولا عسكري ولا عشائري فالأرض لله وحده يورثها من يشاء من عباده الصالحين...........!
|
،.
أحبك : رغم عاداتنا القديمه / |
،.
ليت الحنين : اللي خذاني لك يجيبك / |
،.
من يشبهك لجل أتركك / |
| الساعة الآن +4: 10:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
