![]() |
|
صرٍتْ { مَآ أحٍسْ } بٍـ عٍيونٍيْ !! , مٍنْ كٍثْـرْ مَآ آنَآ / بٍكْيٍتْ... وٍمنٍ كٍثْـرٍ مٍآ , دٍستْ شٍوككٍ .... صٍرْت ٍ { مَآ أحٍسْ } بٍـ ألَمٍْ |
تدري متى تصير من كثر الحزن تضحك..؟ لآجآك يسأل عن جروحك [ مسبّبهآ] |
http://www.d-msh.com/vb/up/d-msh.com_1360954854_655.jpg
لكل من مر بممدوونتي ، تفضلوووا ..~من اعضااء وزووارر إقتباس:
|
أنآ معڪ جـدّيـہ إذآ ڪنـت جـدّي ۈأطلع عبيطـہ إنّ جبتهِـآ بالعبآطـہ ۈإذآ أخذت المسألـہ بـ التّحـدّي خذهآ من لسآني ڪذآ ع البلآطـہ من خلقت مآشۈف النّـآسٍ قدّي [مآهۈ غرۈر] أقۈلهآ للإحآطـہ |
لن أسقط من أعين الناس ِلـ أبرهن http://www.d-msh.com/vb/up/d-msh.com_1360954958_386.gif للبعض. جاذبيتي ..! فـ لستُ تفاحة نيوتن. http://www.d-msh.com/vb/up/d-msh.com_1360954958_386.gif التي تهاوت من الأعلى لـ تمنح غيرها http://www.d-msh.com/vb/up/d-msh.com_1360954958_386.gif شرف الإكتشافhttp://www.d-msh.com/vb/up/d-msh.com_1360954958_386.gif |
عِندَمَآ تَعْشَقُالأنثَى ..’,
تًهدِي مَنْ تُحِبً // كُل شَيُء إلّآ الانْتِظَآرٌ !! فَـ / سَآعَة مِنَ الزمَن قَدْ تَقْلِبُ مَشَآعِرَهآ ., لأنّهآ تُحِسّ بِـ/الإهْمَآل . . || |
|
تًغافلًت الدًموع ... وجِيت أسأل عن أسباب الجُفىً
ذِبَلْ وَجْهَ الحَنِيْنْ وانْطِفَـى شَمْـعَ المَحَّبَة وغَابْ تَغَافَلْتَ الدُمُـوعْ الليْ تَهَـادَتْ مِنْ غَلا أَحْبَابِيْ وِجِيْتْ اسال عن ظُـرُوفَ الجِـفَى واحبابي الغِيّابْ وِغَصِّيْتْ بِتَنَاهِيـدِيْ وِبَانْ الدَّمْـعْ فَـ أَهْدَابِيْ فِيْ عِيْنِيْ نَظْرَةْ آلامْ وتِجَـسَّدْ فِيْ دُمُـوعِيْ عِتَابْ تَحَرِّيْتْ الحِزِنْ يَنْطِقْ وزَادْ الصَّـمْتْ فِـ عِتَابِيْ تِطِير الـ آهـ مِنْ فَمّيْ وِتَبْقَى فِيْ عِيُونِيْ أَسْرَابْ كَأَنِّكْ يَا تَنَـاهِيْدِيْ طُيُـور تَغَنِّيْ لِـ غِيَابِـيْ حَسَبْتْ إنّ الأَلَـمْ غَافِـيْ وفَصَّلْ للتَنَـاسِيْ ثِيَابْ لِقِيْتْ إِنَّ الجُرُوحْ تِجّفْ وِتَرْجِعْ تِغْرِقْ ثِيَابِـيْ يَا عُوْنَ الله وِشْ بَاقِيْ ؟! وقلبي ما تفتّت .. ذابْ تِذَكَّرْ رِيْحَةْ الغَالِـيْنْ وِرَدّ الضِّيْقْ يَصْحَى بِيْ حَرَامْ إنّ الزِّمَـنْ يَسْرِقْ مَلامِحْ فَرْحَةْ الأَحْبَابْ وَحَرَامْ إنّي ألاقِيْ رِيْحَةْ الذِّكْرَىْ عَلَى بَابِـيْ تَعَالْ نِتُوبْ مِنْ ذَنْـبْ الغِيَـابْ وافْعَلْ الأَسْبَابْ تَعَالْ وشُوف بِعْيُونِكْ حَنِيْنِيْ كِيْفْ سَوّى بِيْ ذِبَلْ وَجْهْ الحَنِيْنْ وانْطِفَـىْ شَمْـعْ المَحَبَّةْ وغَابْ وَرَبِّيْ إنّ التّعَبْ يَاللي حَكِيْتَه مِنْ بَعَضْ مَابِيْ |
الساعة الآن +4: 02:37 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.