|
|
لآنَشِعَرْ بَعَظَمْ الذَنبْ 00 حَتَى نَرَتَكِبْ المَعَصَيهْ 000 ماآقَبَحِكْ مِنْ أنفُسْ
مَتَى نُوَقفْ وَبآلْ آمَرِهآ 00 |
آخلآقْي مُكَبَلهْ بِسَلآسِلْ 000 فِيِ تَلَكْ اللحَظهْ 00 مَهَمَآ حَآوَلتْ آنْ أبَحثْ عَنْ
الآنَسَهْ 00 سٌرَعآنْ مَآ تُحَكِمْ قَبَضَتِهآ 00 لِدَرَجهْ آنَنِيِ أقِفْ مِنْ كُلْ شئ أشَتَغِلْ بهْ يَاللهْ 000 |
إقتباس:
|
|
خُرَوَجْ 0000
|
تَتَهَمَنِيِ بِكَثَرة مَنْ يَحَسَدوكْ المحَبَهْ التي أسَكَنَتهآ بِقَلَبِيِ 000 وَآنآ أعَتَرفْ بِهَذآ
لآنّكْ فَوَقْ كُلْ إعَتِبَآرْ 000 حَتَى أحَتَليتْ كُلْ مَآ أمِلكْ 00 |
فِيِ الكَثَيرْ منْ الآحَيَآنْ لآأبَآلِيِ بَمَآ يَدَوَرْ حَوَلِيِ 000 وأعَتَبرْ مَآيَحَدَثْ أشَبهْ مَآ يَكونْ
أوَرَآقْ سَآقِِطَهْ وَسَطْ مَعَمَعةْ الزَمآنْ الشَرِسْ 000 تَنَتَظِرْ منْ يَقَرأهُآ بِفَآرقْ الصَبرْ وَكأنِيِ ارُدْ عَلَيهآ وأقَولْ أنَآ لَستْ لَكِيِ 000 |
لآ أعَلمْ مالَذِي يعَصِفْ بالزَعَيمْ 00 هَلْ نَعَتَبرهَآ كَبَوة جَوَآدْ 00 ويَعَودْ الزَعيمْ
كَمآ كَآنْ 00 يَآآآربْ 000 يَآربْ |
| الساعة الآن +4: 08:00 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
