![]() |
المغرم العاطر
ادهشني وعزاني هذا التصوير المؤثر في ملحمة الألم الذي رسم معالم الحدث وعناصر الحكاية بعد أن أعمى الدخان مشاتل الخير والجمال كان المتنفس هو الغياب إنقاذا للسفينة التي أوشكت على الغرق وهي تصارع هوجاء العاصفة ,و قراصنة البحار !!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟ . ومن ثم التحليق في أرض الفضاء حيث الصفاء وبعيدا عن أنفس الشح المشبعة بالاحتراق . فمن جبل على الجمال لا ينشد إلا الجمال ......!!!!!!!!! كم هو رائع هذا الفن الأدبي القصصي الواقعي الذي ترجمة ردك ..... يا من تعجز الباحث والناقد في تصنيف بوحك الذي يملك ناصية الابداع و طرق القوالب الفنية الآسرة . فأنت وحدك من يملك إشراقة المعاني ثم تنثرها في وجه الدنيا ورودا عاطرة برحيق القيم . ..و المثل ... والبهاء ......وتعزيزا للوفاء في زمن عز فيه الوفاء. ياملك البيان : دمت شامخا في مدن البهاء. |
يعطيك العافيه ةتقبلي مرورى
|
الساعة الآن +4: 10:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.