![]() |
أهمية الحديث:
إن هذا الحديث من الأحاديث الهامة، التي عليها مدار الإسلام، فهو أصل في الدين وعليه تدور غالب أحكامه. قال الإمام أحمد والشافعي: يدخل في حديث: "إنما الأعمال بالنيات" ثلث العلم، وسبب ذلك أن كسب العبد يكون بقلبه ولسانه وجوارحه، فالنية بالقلب أحد الأقسام الثلاثة. مفردات الحديث: "الحفص": الأسد، وأبو حفص: كنية لعمر بن الخطاب رضي الله عنه. "إلى الله": إلى محل رضاه نيةً وقصداً. "فهجرته إلى الله ورسوله": قبولاً وجزاءً. "لدنيا يصيبها": لغرض دنيوي يريد تحصيله |
|
|
|
|
قُل آمنت بالله ثم استقم
عن أبي عمرو، وقيل أبي عمرة سفيان بن عبد الله رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله قل لي في الإسلام قولاً لا أسأل عنه أحداً غيرك، قال: قل آمنت بالله ثم استقم. (رواه مسلم) |
- أرأيت إن صليتُ المكتوبات...
عن أبي عبد الله جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنهما: أن رجلاً سأل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال: أرأيت إذا صلّيت المكتوبات، وصمت رمضان وأحللت الحلال وحرّمت الحرام ولم أزد على ذلك شيئاً أدخل الجنة ؟ قال: نعم. (رواه مسلم) |
|
الساعة الآن +4: 04:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.