|
ها هوَ فصلٌ آخرَ من فصولِ صمتِكِ يَذوي ... آخذاً معهُ قطعةً جديدةً منّي /’ |
اعدو بقلبي المحمل بالحب إلى مدائن عشقك ، متيقناً بالفرح ، متأبطاً نبض المسافات واللقاءات المتخمه بك متلبساً همسك وأنفاسك وكحل عينيك/’ |
أنتِ مثلي , وأنا مثلك فلماذا نحن لسنا معاً ؟ |
نحث الخطى صوب معارج الحنين ، حذرين كذئاب أنهكها العواء ، ننام بعين واحدة .. نراقب الزمن وهو يفلت من بين أصابعنا ، ويتسرب من شقوق الذاكرة /' |
أغلقِ باب الحُلم خلفكِ جيداً , حتى لاتنتهي صلاحية أحلامنا البريئة /’ |
لم أسمع صوتاً يناشدني البقاء ، ولم أرحل ... خوفاً من التخلف عن ميعاد لم يكُن /' |
صدقيني ان بعض البوح صدقة .. تتصدقين بها على نفسك ، وان بعض الصمت مدّعاة للإثم، فأي إثم اكبر من ان تخنق الكلمات صدر صاحبها فتصيّره قتيل نفسه ؟ |
أنا المختبئ خلف جدران التناسي , أحاول عبثا إشعال وهم فرح. لازلتُ كما تركتَني أتـشمم أشياءك الخديجة ,,, |
| الساعة الآن +4: 05:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
