له منّي التقديـر مـع ميقافـي
معـاه إليـن الله يفـكّ قيـاده
بياض وجهه بايـنٍ فـي قافـي
وبريق فعله في الصدور قـلادة
ولا هو بحافي لو بيمشي حافـي
الحافي اللـي داس هـمّ بـلاده
والمدح في مثله ماهو باحجـافِ
مهما مدحه المـادح وكـم زاده
يستاهل المـدح الابـيّ الوافـي
لاشلّـت يمينـه ولا مـيـراده