حروفي هذا المساء
ستكون لرجل غاص الأعماق
وفي أوج إحتياجي له
.....................
أشتاق حضورك
ولموعد السهر
الذي يجمعنا
ويحتضن قلبينا
فالأرض ملك لنا
نفترش الورود
وتداعبنا النسمات البارده
لا أخاف أحدا
ولن أتعثر بخطواتي
أتدري لماذا ؟؟
لأنك حولي وأراك بعيني
أقرأك وأنت تعانق كفي بالقبلات ..
............................
ولكن رحلت
وتركت قلبي
ينزف بحسره
وما كان اللقاء
إلا خيالاً نرسمه معاً
تركتني كالغريبة
عشتك غريبه
وسأموت غريبه ..
ولايزال بقلبي كسر كبير
ولم ترفق بي .... !!
.
.
.