قبيلة بني رشيد - عرض مشاركة مفردة - إلى الزوجة المسلمة .. كيف تعاملين ... أمك الثانية؟
عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 6  ]
قديم 21-05-2007, 09:03 PM
rashidhoa
عضو ماسي
الصورة الشخصية لـ rashidhoa
رقم العضوية : 1076
تاريخ التسجيل : 15 / 3 / 2007
عدد المشاركات : 1,750
قوة السمعة : 20

rashidhoa بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي رد : إلى الزوجة المسلمة .. كيف تعاملين ... أمك الثانية؟

اقتباس من مشاركة بنت الأصايل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ـ هل تحبين زوجك؟


أكيد أحبـــــــــــــه ( عسى عيني ما تبكيه )


ـ هل تحبين أم زوجك؟


كيف ما أحبها وهي أم زوجي وجدة أولادي ( الله يطول بعمرها ويعطيها الصحة والعافية )


ـ هل تعتبرينها مثل والدتك؟


أحترمها وأقدرها ومقامها على راسي ، لكن مافي أحد في


هالدنيا يجي بمنزلة أمـــــــــــي 00


ـ هل تعرفين أن أم زوجك مفتاح من مفاتيح سعادتك الزوجية؟


بالتأكيد وهذه وصية الوالدة الله يحفظها


000


ياأخي الكريم والله إني لأسمع من كيد ومكر النساء لأمهات أزواجهم


مايندى منه الجبين ، إحداهن تقول لي : أنا أم زوجي مسيكينه


وطيبه لكن ابتغدى بها قبل لتتعشى بي ؟؟!!!!


سبحان الله


انعدمت الرحمة والخوف من مراقبة الله


نسيت أو تناست أنه دين وستوفيه لامحاله إلا أن يشاء الله


نعم إن بعض الأمهات تتربص بزوجة إبنها وتكيد لها


ولكن أغلبنا ولله الحمد تربى على احترام الكبير والتغاضي عن زلاته مهما حصل


فلا تقبل امرأة صالحة أن تقف موقف الندية أمام أم زوجها


000

أخي الفاضل rashidhoa


سلمت يمناك على هذا الموضوع


كفيت ووفيت


ولكن هناك نصيحة لكل زوجة بل لكل شخص


اعمل في هذه الدنيا وأنت تنظر ليوم يشيب منه الولدان


ولاتنتظر من الخلق جزاءاً أو شكوراً


وهناك حل رائع لمثل هذه الأمور ألا وهو


التغااااااااااااااااااااابي

لامثيل له مع كبار السن ومع من لاترجوا من مناقشته الفائدة


والأحمق وعذراً على اشراك كبار السن معهم


(ولكن والله مالقيت مثل هالحل يريح الراس )


أعتذر على الإطالة


00 دمــــــ بأسعد حال ــــــت 00
انا معاك ولكن هناك من كبار السن من له حدة ذكاء عجيبه ولا اكون مبالغاً اذا قلت ان اغلبهم يتميز بحدة الذكاء.
انا ارتاح واجد متعه عجيبه عندما اجلس واتناقش مع كبار السن واغوص في اعماق عالمهم واسبر اغواره .
اجد التجربه والحكمه .......... استمتع با الحديث معهم.

شكراً لك تعليقك اثرا مشاركتي واستمتعت بقراءته.


Facebook Twitter