حِينَ أطاحَت بهِ سنينُ الـ جهلِ لسحيقِ فَشَلِه, جاءَ والضوءُ الأحمَرُ يعتَرِضُ طريقَهُ أينمـا حلَّ لِيجتازَهُ ينتابهُ الـفشلْ !
فأهديتهُ إخضرارَ الإجتيازِ وعلّمتهُ من علمِيَ مالَم يكُن يفقَههُ أو يُدرِكه
وكنتُ كتاباً مفتوحاً يقرأنِي وقتمـا أرادَ لـيسمو بعلمِه
وعندَ أوّلِ مفترقِ طريقٍ بيننـا > هجرنِي !
ريم الفلاء
طرح راااقي
ومميز
شكر لك