هنا
تابى كلمااتي الحديث
وتؤكد الضعف والعجز ...
سؤالي
كيف تترصف .... في ظل رؤية الشعر الجميل ...
الذي في وصفه وتمحيصه شيءٍ ... من ضرب المستحيل
تميزتي بطيبتك .... وفرضتي على الكُل هيبتك
.......
وخالقي
هنا اطلت المكوث ... وتبحرتُ بالنظر
امام جمال مانظمتي ... واجزلتي
بيتان في قمة الترابط والتلاحم والجمال اليوسفي
امتزجت بهما ... مرارة الدموع ...
وتلك الجروح ... التي اتت مثل الجموع
مشاركه متميزه تريد منك الاكمال لتكون قصيدة نتفاخر بها .. ونتغنى
فلا تحرمينا اكتمالها
أيتها النقية الطاهره
دمتي بخيراً وعافيه
|