خرج
ت الرشايدة بمايقارب خمسين خيالاُ وعقيدهم مبارك الدقباسي للغزو
وصادفوا ركب من ال سفران من العجمان فتقاتلوا معهم وقتلو ال سفران مبارك الدقباسي أحد زعمائهم
فقال شاعر العقيد مبارك الدقباسي منهم هذة القصيدة :
ياهب يا يومٍ جرى فيـه الإنكـار=أنا أشهد أنه ضيق الصدر منـي
لحقت بني سفران هم شر الأشرار=ربعٍ قرومٍ وهوشهـم مـا يونـي
خيالهـم يحـط للجيـش معبـار=يمشي بهـونٍ والمنومـل يرنـي
نعم بربعي يوم سو الدخـن ثـار=يوم إن ولد الشيخ بالحـزم ونـي
لكن تعويهم على الموسـم الحـار=مثـل الذيابـة يومهـن يغلثـنـي
والحزم الوارد في القصيدة هو موضع مرتفع قرب بلدة المبرز وفي الصيف تنزل به بعض القبائل كالعجمان والدواسر وبني هاجر والمره
واسمحولي على القصور
وتقبلوو سلامي