عندما ينتهج مبدء الحوار لفرض الافكار بالقوه علي
الاخر لن يصل النقاش لهدفه ... شخصلة الحوار
من اهم عوامل فشله وشخصلة الحوار تعني التوجه الي شخصية
الشخص الاخر والاهتمام باموره الخاصه والابتعاد عن نقطة الحوار التي وضع
لها .... تختلف أصناف البش بأختلاف مدي أستيعابهم وقدراتهم حيال الحوار
فهناك المبدع وهناك المتلقي وهناك المقنع وهناك المقتنع كل هؤلاء يسهل
التعامل معهم ولكن المتعنت يبقي هو من يصعب أرتجالهم عن وجهة نظرهم الي
وجهة نظر أفضل منها.
اذا قرر شخص الدخول بمجال حواري عليه تقبل النقد والاستسلام لوجهة النظر
الصائبه وعدم التعنت المفرط وهذا لا يقلل من شأنه او شأن وجهة نظره.
التقصير بالحوار لا يعني العجز ولكن محاربة التطور يعني البقاء علي نفس
النهج دون اي تغيير الي الافضل.
عذب السجايا
أصبت الكثير بهذا الموضوع ولكن تبقي العموميه عدوة تجسيد الفكر للجميع
فحتما هناك من يتمتع بقوة الحوار والاسلوب الناجح.
طرح راقي لاهنت
بندر الذيابي