بسم الله الرحمن الرحيم
الحياة عبارة عن أولويات ككل ، وكأمور الحياة المختلفة هنالك أولويات لمواصفات شريك العمر أي أن الاولوية للدين ثم الخلق وتأتي لاحقا ً الوسامة في المظهر .
لا يجدر بنا تقديم أولوية على غيرها لمجرد قناعة شخصية أو وجهة نظر اجتماعية خاطئة ، بل علينا اتباع الخطوات الصحيحة لمثل هذه الامور لكي نظهر بنتيجة ترضي الله عز وجل وترضي ضمائرنا ولا نشعر بظلمنا انفسنا او ظلم الاخرين معنا .
كل الشكر والتقدير استاذي " سعد القلادي " على هذا الطرح .. ودمت متألقا ً ؛؛؛