السلام عليكم
جزاك الله خيرا
ااإرث فقهي تركه لنا جماهير أهل العلم وفقهاء الإسلام باعتبار
الكفاءة في النسب ليس مبناه عندهم أن الشريعة تعتبر التفرقة بين الناس بسبب العنصر والعرق والحال الاجتماعية 0
ارث يقول ارث تركه له جماهير 000 و فرق تسد
=====
، وإنما لأن بعض الطبقية صارت أمراً مفروضاً يصعب تغييره برأي فقيه أو توصية مؤتمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ جنيف الماده 258
؛ حتى صارت أمراً حتمياً عند كل شعوب العالم : تقارب وحوار الديانات
؛ فما من أمة إلا ولها اعتباراتها في الطبقية الاجتماعية تضيق حيناً وتتسع حيناً آخر؟؟؟تراء مو حديث انتبهو
-------
حتى من تزوجوا مخالفين بعض هذه الأوضاع الاجتماعية لديهم اعتبارات طبقية لو أراد أولادهم تجاوزها لم يقبلوا بهذا التجاوز ؛
---------
ولهذا بنى الفقهاء على ذلك أحكاماً تنظم هذا الواقع المفروض ، وتوازن بين المصالح والمفاسد .؟؟؟؟؟
حتى لو بيترك ايه او نص شرعى ==========
أولاً : ظهور القطيعة بين الأقارب بسبب كسر هذه العادة الاجتماعية
===============
وتشتت الاطفال وضيا ع الاسر والفساد للمجتمع الى راح ينتج ================
ثانياً : أن في هذا نوعاً من التعسف في استعمال الحق ، ويظهر ذلك في تأثر أقارب الزوجين سلباً بالتصرف المنفرد الذي اُتخذ من قبلهما بما يؤثر على حظوظهم في الزواج ، وكذلك نظرة المجتمع إليهم .
الثاً : اضطراب الحياة الزوجية بسبب التفاوت الاجتماعي بين الزوجين ؛
وهذا لا يعني ترسيخ هذا الأمر ولا تأييده ، ولكنه واقع فرض نفسه ؛ فينبغي أن يكون علاجه بشيء من الصبر وطول النفس .
كما أن هذا لا يعني بحال احتقار أحد لنسبه أو عنصره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؛ فهذا من أعظم الذنوب وأكبر الآثام ، وهو الكبر الذي لا يدخل الجنة من كان في قلبه ذرة منه ، وفسره النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : "الكبر بطر الحق وغمط الناس" رواه مسلم عن ابن مسعود ، وغمط الناس احتقارهم ، وقال صلى الله عليه وسلم لأبي ذر : "أعيرته بأمه إنك امرؤ فيك جاهلية" رواه الشيخان . ولا تزكو أمة يُحقَّر فيها أحد لمعان ترابية !!!!!!!!، بل هي أبعد ما تكون عن انتصارها على نفسها فضلاً عن انتصارها على أعدائها . ؟؟؟؟ولا فضل لأحد في تقرير هذا ؛ لأنه ضرورة الشريعة والعقل والفطرة .!!!!!!!!!!!!
ونؤكد أيضاً بأن هناك فرقاً بين احتقارٍ يقوم في القلب ، ويظهر على الجوارح وبين شخص يدفع مفسدة : له ولغيره عن ارتكابها مندوحة وسعة .
تناقض
الكفاءة في النسب من بقايا عوائد العرب في الجاهلية ، والتي استمرت في الإسلام ، وقد ثبت في صحيح مسلم من حديث أبي مالك الأشعري قول النبي صلى الله عليه وسلم : "أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركوهن الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة" .!!!!!
===========
وايضا ايها الشيخ
قال صلى الله عليه وسلم
((انما اخا ف على امتى الأئمة المضلين ))
(( ان من اشراط الساعه حيف الأ ئمة وتصديقا بالنجوم وتكذيبا بالقدر ))
وقال صلى الله عليه وسلم
((اذا كثر خطباء منا بركم وركن علماؤكم الى ولا تكم فا أحلو لهم الحرام وحرمو عليهم الحلال فأفتوهم بما يشتهون )))