دنيا العنا اللـي قصيفـات مطامعهـا
تلميذهـا دايـم تكـتـب بقرطـاسـه
وتعطيـه يمنـة دروس مايضيعـهـا
والله عطانا نظـر وشعـور حساسـه
ناخذ علوم المعرفـه مـن مراجعهـا.
ونسايـر الوقـت ونقيسـه بمقياسـه
ونواجه النفـس بالواقـع ونقنعهـا.
وترى حياة الفتي مهما قـوى باسـه
محفوفة بالخطـر والمـوت تابعهـا.