
21-04-2007, 12:59 AM
|
: قصة جديدة - الدكتور ذاكر . . . Dr. Zakir from India
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الدكتور ذاكر
هو جراح يبلغ من العمر 39 عاما...... وهو داعية مسلم...... خطيب متمكن وبارع.. وهو من
الهند أتاه الله موهبة خارقة...... ألا وهي حفظ ارقام الايات في القرآن الكريم واستحضارها بسهولة
لا يمكن تصورها, هذا الرجل له هدف واحد...... وهو
نشر الاسلام في انحاء الارض
بارك الله لك وفيك يا الدكتور ذاكر
ناظر النصارى واليهود والهندوس والبوذيين .........
يحفظ كتبهم بشكل لا يصدق ............
يقتبس من كتب اليهود والنصارى عن ظهر قلب ومن يسمعه بدون أن يراه يعتقد أنه يقرأ من كتاب.
ألقى أكثر من 600 محاضرة في الثلاث سنوات الأخيرة !
هذه المحاضرات اقيمت في امريكا وكندا وبريطانيا وجنوب افريقيا والسعودية والامارات وماليزيا
والفلبين وسنغافورة واستراليا وغيرها .............
أسلم على يديه عدد لا يحصى من البشر ........ سواء بشكل مباشر أو من خلال أشرطته المسموعة والمرئية
بل إنه إتفق مع أحد القساوسة على مناظرة ...... ولكن المناظرة إلغيت ...... هل تعرفون لماذا ؟
لأن القسيس أسلم !
أين هو إعلامنا الماجن الجبان عن هذا الإعجوبة ؟
أين هذا الإعلام الذي يشغل أوقات المسلمين بسخافات العلمانيين والفنانيين ليل نهار ؟
أليس لهذا الرجل العبقري مكان لديكم ؟
إخوتي لن تدركوا ما أعنيه قبل أن تشاهدوا مناظرة أو محاضرة له ؟
هذه محاضرة مرئية له عن القرآن والعلم الحديث :
http://www.islam.org/Video/irf1.ram
وفي هذا الرابط يوجد العديد من المناظرات والمحاضرات المرئية له...... وتحتاج للتسجيل في الموقع لمشاهدتها :
http://www.islamicity.com/multimedia/CyberTV/ch31 /
هنا نسأل الله أن يكثر من أمثاله و أن يجزيه خيرا وأن يزيده من فضله
وأن يجعل عمله خالصا لوجهه الكريم
كنا نظن بأن أحمد ديدات رحمه الله لم ولن يأتي أحد في علمه
ولكن من الله علينا يامعشر المسلمين بذاكر
سبحان الله وبحمده...... سبحان الله العظيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر
مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه
من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئا
لقد شاهدت محاضرة له كانت جميلة جدا أفحم كثيرا من المسيحيين والبوذيين في عقر دارهم وأبلا بلاء الفرسان الشجاع في زمن لا نكاد نتذكر فيه أمجادنا
والله لا نستطيع أن نعطي حق هذا الفارس إلا بالدعاء له فهو حامل للراية بإذنه تعالى والعزة لله
|