[ابوفهد العويمري]

اقتباس من مشاركة الرويسان بسم الله الرحمان الرحيم وتوكلت على الله رب العالمين ربي ورب ابائي الاولين وانا لله وانا اليه لراجعين ولا عدوان الا على الظالمين والعاقبة للمتقين والصلاة والسلام على النبي الامين وعلى اله الميامين :- في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حينما اتاه رجل فقال يا محمد اعدل فقال رسول الله علية وعلى اله الصلاة والسلام : "ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء0فمن يعدل إن لم أعدل؟، خبتَ وخسرتَ إن لم أعدل"، فقال عمر رضي الله عنه: دعني يا رسول الله أضرب عنق هذا المنافقفقال: "دعه"، فلما ولى مدبرا قال صلى الله عليه واله وسلم: "إن من ضئضئ هذا [يعني من ذريتة هذا ] إن من ضئضئ هذا قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم [أي:يقرائونه بدون تمعن وتفكر وتوعض وتدبر وتفقة والعمل به]، يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد"))0 [أي: قتلا مستأصلا كما قال الله سبحانه وتعالى: {فهل ترى لهم من باقية}]. وكما قال رسول الله صلى الله علية وسلم ان المارقين هم اللذين مرقو من الاسلام ويقتلون اهل الايمان وهم اليوم موجودين وليس هم المجاهدين عليهم (سلام الله ونصر رب العالمين) وكذب من قال ان المجاهدين هم المارقين فأن المجاهدين يقتلون اهل الاوثان ويبقون اهل الايمان المؤمنين والمارقين هم اللذين يقتلون اهل الايمان ويبقون اهل الوثان والمنافقين((مثل اللبرالين والعلمانيين واهل الصليب الغازين)) ويملئون سجونهم بأهل الصلاح واهل الجهاد المسلمون ولا عن منكرن ناهون ولا عن معروفن امرون ويتركون العلمانيون في البلاد يهرجون ويمرحون؛ فهاؤلا هم المارقون حقا واما المطاوعه الامرين بالمعروف والناهين عن المنكر والناصحين لهم والمجاهدين يقتلونهم ويسجنونهم لانهم قالو قول الحق المبين فلا تاخذهم بالله لومة لائم واما المجاهدين فكل واحدً منهم مجاهدً في سبيل الله تركا اله و وماله وعيالة وأرضة وحلالة ولأعلاء لفض الجلالة لا اله الا الله ونصرتن لدينه واخوانه وذبن عن نبية وذابن عن اخوانه اهل العراق واهل افغانستان المستضعفين وما فعل هذا الا بأيمنه بالله جل جلاله اما المارقين فهم الذين للمجاهد يحاربونه وفي الاخبار بالجهاد يشوهونه والجهاد ركن من الدين ويجحدونه و من عدوا الله ورسولة يخافونه ويعصون الله وفيما امر هم عدو الله يُطيعونه ولا يخافون من اللذين خلقهم وانشاء روحهم وكسى عضامهم وخلقا عدوهم والقادر على ان نصرنهم و أهلاك عدوهم وعدوتهم امريكا تفجر المساجد0وبدفجيرهم للمساجد المجاهد يضلمون المجاهد ماذا يستفيد المجاهد من هذا الافك ومضمونه المجاهد لا يفجر مسجدة ولا سوقه وهوه أتن ليصونه و ينصر دينة واخوانه وارضة واسلامة لاكن النصارى يكذبون ويفجرون ويفخخون وللحرام يحللون وببغيهم في الارض يفرحون وفي البلاد يفسدون وللطفال من ابائهم ييتمون وللنساء المؤمنات الغافلات يغتصبون وبهن يأرملون ولكتابنا بالصليب علية ينجسون وبرسول الله تعالى يسبون ويضلمون وللنساء المسلمات الغافلات يفضحون فمن الان على الحق يا مؤمنون هل الذي على الحق هم المجاهدون اللذين يدفعون البلاء عن ارضهم أم امريكا الغازية الباغية التي جعلت اليهود في ارض وسمت دولتهم على اسم اسرائيل فأذا جاهد الكفار قلتهم ارهابي وتعيرون اخوانكم وغتابون اخوانكم ان كان الدفاع عن دينكم وعيالكم عيرتن في عيونكم فأهل الجهاد عند الله يفتخرون وانتم تقولون كلمتن لا تعلمون ما معنى كلامكم فما منعى كلمة ارهاب فالتقروا يرهبون فقراو كتاب الله تعالى فسوف تعلمون ما معناها يقول الله تعالى ((وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل >ترهبون< به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم)) فامريكا ارادت ان تشوه الاسلام من كتاب الله فاخذت كلمت يرهبون وبثتها على مارقين العرب ((الجزيرة والعربية وجعلت افلاما لها غزو فكرية)) والناس اخذوها منهم فضلموا انفسهم وضلموا المجاهدين اخوانهم ظلمن عضيما وتطاولوا على القران الكريما وهم لا يعلمون فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيما ومن بعض العرب يودوا بعضهم هلاك المجاهدين كلهم فوالله ما ود الا في نفسه وهلاكه فوالله ما يقتلون الا انفسهم ولا يجرحون الا جلودهم ولا يطعنون الا لحمهم ولا يشوهون الا دينهم ولا ينصرون الا عدوهم امريكا وحلفائها من بريطانيا وغيرها وما لم شملهم فصبرن صبرا سوف ترون منها العجباء وما لا ترضون ان بقيتم على حالكم وقولكم وكلامكم هذا فاليوم نراهم للعراق فيه يفسدون وغدا السودان وسوريا وايران والانا يتهددون وبعد الغد دوركم فصبرن سوف ترون فأن بقيتم على هذا الفعل والقول فعذاب من الله رب العالمين ونصرن منه للمجاهدين وعباده المصتضعفين واعلائن للدين فسوف ترون مالا يسركم من امريكا بالغدر المبين فصبروا وانظروا انا معكم ناظرين واما ما يقولونه عن المجاهدين فما هذا الا افترى وبهتان ممبينً عظيم يفترونه وغدرن في بيتهم الابيض للاسلام مدبرين فصبرا سوف تعلمون فامريكا ام الشياطين اليوم تفجر في المساجد وتجعل المتفجرات في السيارت وتقرها على ارصفة الاسواق والممرات وحين تنفجر يقولون ان المجاهدين هم المفجرون وامريكا والحلافاء هم المفجرين والجزيرة والعربية بتفجير امريكا يعلمون ويحاولون بين الشيعة والسنة ان يفرقون وصدق الله تعالى حينما قال (ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم) [محمد: 31] فسبحان الله الذين أنبائنا ببتلا اخبارنا فها هيه بلوا على المسلمين فسبحان الله ان كان الا وعد الله وقضائه مفعولا فعلاء الله عما يشركون به علوا كبيرا

اخي الرويسان
المارقه فرقه من المسلمين ظالون وليس من العلمانيه كما تزعم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
تَفْتَرِقُ أُمّتِي عَلَى ثَلاَثٍ وَسَبْعِينَ مِلّةً كُلّهُمْ فِي النّارِ إِلاّ مِلّةً وَاحِدَةً، قَالَ ومَنْ هِيَ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي".



من عصى أمر الإمام فقد عصى الرسول عليه الصلاة والسلام، إذا كان لم يأمر بمعصية فعصاه فقد عصى الرسول صلى الله عليه وسلم، وكذلك إذا سبه هذا مذهب الخوارج هم الذين يسبون الأئمة ويتكلمون فيهم، ويهيجون الناس عليهم، هذا مذهب الخوارج،

ما قام من قام على عثمان رضي الله عنه من صغار السن ومن الأوباش، إلا بسبب ابن سبأ الخبيث، أصبح يتكلم في المجالس ويحرض الناس حتى تكالب ناس من السفهاء والأوباش وانتهى الأمر بأن قتلوه رضي الله عنه وماذا ترتب على قتله من الفتن التي وقعت في المسلمين، شيء يشيب له الرؤوس بسبب قتل الخليفة والخروج عليه.

فالذين يقتلون ويحلون دماء رجال الامن ويفجرون انفسهم هم الخوارج الذين تكلم عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم


اخي العزيز العلم عند الله ثم العلماء الربانيين
انا انصحك ان تسال اهل الذكر ويعلمونك من هم الخوارج