قصيدة كانت تتحدث على لسان جميع من أخذ مكانته التي يستحقها رغم أنف الحساد....ولكن تحت مظلة الإسم المستعار....
بينما يجد نفسه مظلوماً يعاني الإجحاف في حقه وهو تحت مظلة إسمه الصريح....
أريد أن أتكلم أكثر لولا خشيتي من فقدان الإدراك أثناء التحطم النفسي عندما يصطدم
في جبل الحقيقة...إن ما يعزيني في فراق من إستشهد بها تلميحاً لصاحب الحق
وليس تصريحاً هو تواجده بيننا في ملامح أخرى...
تحياتي