عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 7684  ]
قديم 16-10-2008, 10:46 AM
وحيد
عضو ذهبي
الصورة الشخصية لـ وحيد
رقم العضوية : 5223
تاريخ التسجيل : 24 / 9 / 2008
عدد المشاركات : 1,203
قوة السمعة : 18

وحيد بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي
حـروف الشعـر نكتبهـا براحـه ...و ننسجهـا اذا هـبّـت ريـاحـه
ونوفيهـاعلـى كـل المعـانـي..... نطرّزهـا بكلـمـات الفصـاحـه ::::
و انـا والله لـي نفـسٍقـويّـه.... علـى عـادات أهـلـي لوّلـيّـه
أحـب الجـود لـو كّفـي خليّـه.. وأحب الصبر لوطـوّل صباحـه ::::
لقينا الوقت ناقـص فـي امانـه.... وكل واحـد حقوقـه فـي يمانـه
يعيشالـذّل لـى نفسـه جبانـه... ووجـه الظلـم تغشـاه القباحـه ::::
أنـا مـا همّنـي عـاذلولايــم.... ولانـي بالذي يهـوى الشتايـم
متى هبّـت علـى الدنيـا نسايـم.... عرفنا الطيـرو اطلقنـا جناحـه ::::
ويا كم شخص ما عنـده مناعـه.... كثير القـول لـو قلبـه رعاعـه
يفـرّق بيـن خـلاّن و جماعـه ....كذوبٍ ما عرف للصـدق ساحـه ::::
تحـذّر لا يجيـكاليـوم غــدره.... قليـل الأصـل لا تامـن لـشـرّه
تجي من صوبه همـوم و مضـرّه.... ولا تعـرفلجـده مـن مزاحـه ::::
وهذا الشعـر مـن عنـدي هديّـه... كتبتـه بالـحـروف الابجـديّـه
ملكنـا الشعـر وحروفـه رعيّـه... ووضحنـاه بعلـوم الوضـاحـه ::::
غشيم اللـي بهـاالدنيـا يعـدّي ...ولا يعـرف مفاهيمـي و قصـدي
انا نور القمـر مـن نـور خـدّي ....مقالةصـدق مـا فيهـا وقاحـه ::::
ألا يـا شعـر سطّّـر كـل فنّـي.... عدد ما طير فـي العالـييغنّـي
عدد ما عاشـق إلعاشـق يونّـي... تحيّـة ودّ فيهـا المسـك فاحـه ::::
مـنالدنيـا شبعنـا و ارتوينـا... ولقينـا فـي الليالـي مـا لقينـا
ويا كم درب بـه رحنـا وجينـا.... وعقب الضيق نمشي في البراحـه ::::
ويا من كان فـي دنيـاه خايـف ...تسلّّـىبالـكـلام و بالسـوالـف...
فـلا تهتـم فـي وقـت الكلايـف ...وراعي الصبـر يفـرح بارتياحـه
ويا كم شخص هايم بـي هيامـه ..ولا ادري وش جرى له وش علامه..
عجيب و مـا يبيّـنلـي كلامـه... ولا ينفـع وصولـه أو مـراحـه ::::
أبكتب شعر لو هـو صـار بالـدم.. ولااهتمّيـت باللـي كـان مبهـم ...
ورثت الشعر من خالٍٍ و من عـم... بيدّي سجنـه أو أطلـقسراحـه ::::
وصلى الله على المبعـوث محمـد... شفيـع النـاس مـن نـارٍٍ توقّّـد
عـدد... هالكـون و العالـم ..و أزود وعدد برقٍٍ سرى بالكـون ضاحـه


توقيع وحيد
يـا كِثْر مًـآ يًطرِي عـلى البال تَوقِيعْ,
ولًا شِفتلي تًـوقِيع يرضِي غُ ـرُورِي.!


إِن مً ـآ حَ ـصْلْ توْقيع فُوق التُوَاقِ ـيع ,
ولًآ عَـنْ التوْقِيعْ يكفِي حُ ـضُوـورِي.!