
البارحه ربي كتبلي ومريت
دربا عليه بروق الحباب لاحت
جيت المكان اللي جمعنا وخفيت
وقامت جروحي للجوارح وصاحت
ياليتني وفي لفة الدرب زليت
كان العيون من الدموع استراحت
التم غيم الدمع من يوم لفيت
ورق القصيد لشوفت الغيم ناحت
وضحكت ماابغي الناس تدري يم الميت
لكنها غصب عن العين ساحت
حارت ادموعي في اعيوني وصديت
وارمشت ابيها ماتبين وطاااحت