الأخ بركة الداموكي لا عدمناك .
مثل هذه القصص يستأنس بها ،وغيها مشابه لها كثير .وهذا يدل على اهتمام أؤلئك النفر بمسألة إرضاع
المبادئ مع حليب الطفل وهو ما ارتقى بفكرهم وسما بقوتهم حتى أصبحوا بهذه الحالة من القوة ،أما نحن فننسى مبادءنا ونتنكر لعاداتنا لماذا؟! إنه من ضعفنا ؟
لاتبخل علينا في مثل هذه القصص .بورك قلمك .