نرحب بك إستاذنا الفاضل معنا ونشكر لك هذه الرساله الناصعه التي تصل الى عمق العقل وتجتث عوالقه
ويحل مكانها البياض الناصع الذي يكتسح الوجوه السوداء ويتركها بسوادها مُتعظه وبحرقتها مكتفيه. وتبقى
الصوره الناصعه هي الظاهره.
فهنا يبرز دوركم تجاه القبيله فلقد إنتظرنا الكثير منكم ووصلنا الكثير ومازلنا ننتظر المزيد وتمنياتنا ان لا تكون
الأخيره فهناك الكثير مما نحتاجه ويطالبون به ابناء القبيله عندها يكون وجودكم هو النقطه الفاصله.
شكراً من الأعماق وهنيئاً لنا بك.