أعجبني مقال للشيخ الدكتورعائض القرني يقول فيه: هل يريد هؤلاء الطراطير أن يعيدوا الأمة إلى عهد داحسوالغبراء وعصر عبس وذبيان أو إلى ملاعب الوثنية والتمييز العنصري في الولاياتالمتحدة قديماً وجنوب أفريقيا، يجب أن نفهم كل (أبله) أن ديننا أتى لإكرام الإنسانوحفظ حقوقه، وأنه ولد حراً عبداً لله لا عبداً لغيره، ليس عندنا في الإسلام خط 220ولا خط 110 عندنا خط واحد، يقول سبحانه وتعالى (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكروأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند اللهأتقاكم).