نعم إنها فاجعة ..... في زمن الفقد الأبدي ....... تتأصل الجراحات ...... وتصهل الأشواق المضرمة بحرقة اليأس والحرمان النازف .....
والأكبر من فاجعة الموت العيش مع الذكرى ....نناجيها بالهمس وينسكب لها الدمع ... ثم يضيع الصوت ... ويعود إلينا الصدى !
فلسفة ذهن : وأنا أعيش تفاصيل الموقف المألم ....... أعجز عن البوح !!!!
همسة : نعم ليتها تعلم هذا الوفاء منكم ....... في زمن عز فيه الوفاء .
لك خالص تقديري وعميق شكري .
أختك : هتاف .