فقط لَك
مِن تأليف مها AlKhatib
ترجمَ مِن قِبل Munir Mezyed
فقط لَك، كلمات تَرْقصُ
وتَنْسجُ الشمسَ مِنْ خيوطِها
الصور والصور الرائعة،
تَسْحبُ تكشيرةُ a طفل
وهَمْس الموجاتِ
على شواطئِ دجلةِ والفراتِ. . . .
فقط لَك
مشاعري تُنسّقُ
مثل a نافورة الحبِّ والإعجابِ
وبالقُبَلِ أَغطّي لحمَكَ المقدّسَ
ورشفة مِنْ شفاهِكِ
سلسبيل الزهورِ
وعطر حنّاءِ البصرة. . .
فقط لَك لَيسَ للآخرين
خصلاتي تَبتسمُ
وأنشودة أقفالي
بَحْث عن ميناءِ أسلحتِكَ. . .
تُبحرُ أصابعُي على بحارِ يَدِّ نخلتِكِ
بينما هو فقط لَك،
عَرضتُ شعرَي
الذي يُخفي في الأعماقِ. . . .
بينما هو فقط لَك،
أنا سَأَتغلّبُ على مخاوفِي، ألمي ووحدتي
ويَتمتّعُ بالنشوةِ
وُصُول حافةِ العالمِ
وأطلقَ جنونَي ويَتْركُ روحَي
أي ثقة تحت مآذنِ Kathemia
والKilani وعباس
شموع شراعِ وعدِي لوحدها على شاطئِ Hella
تَنَفُّس بصعوبة بعد a مذكرة ألفتِكَ
أنا سَأَجْمعُ كُلّ البهجة
إنّ حفلاتَ الزفاف ذكرياتي مِنْ الإشتياقِ
وعاطفتي
وإغراءات السمكِ المدخّنةِ
خدود فيصل
o فيصل
o عيد
((ترجمة لرد الاخ النجم))