كا الطفل التائه
كا المسحور
قضيت الليله وحدي ...
عاشرت الوحده مهموما
كفتاه
ارغمها الاهل على عشق غريب
حاولت العتق
كغريق داهمه الموج
وهو عن الشاطئ.. مازال
بعيدا
حاولت اليقظه من حلم
يندي بالحزن
جمعت خيوط الذكرى
ليلة كنا طفلين
نلهو بالحب
حاولت
حاولت
لكن الفرقة ..ما اثقلها
تنقض تباعا
كي تغتال شجوني
وتثير الوحشه
في اجواء سكوني
قاومت اليأس
ونسجت من الضوء شرعا
ومددت اليك
حنيني
عبر السحب الوسيمه
ومئات الاميال
والعادات النجديه
موصده في وجه سنيني
((بقلمي))
المتـ القلم ـــميز