لو قام الذي يعاديك ويكرهك يوماً بذكر مساوئ ومعايب عنك أمام
الناس وفي حضورك ، ولكن من دون أن يشير إليك أو يذكر اسمك ،
فلا تقاومه وتدافع عن نفسك ، بل قم أنت بتأييده وانتقاد من به
تلك المساوئ أيضاً وكأنك لا تعلم أبداً أنك المقصود ،
وهو ما سيثير استغرابه
أن القوة في المرء هي في كتم الغيظ وضبط النفس ، وليست في الرد بالمثل..
مشكورررر اخوي على هذا الموضوع المميز والصريح
تقبل تحيااتي