أخي الرااائع المغرم الياائس
بالفعل هناك عذرية للحب .. حينما يكون طاهر
يصب من ينبوع نقي .. على قلوبٍ طاااهرة تحمل البياض صفائح دموية
وتستنشق من هواء ذلك الحب .. هواء مفعم بالطهااارة الخالصة لوجه الله ..
وهو :
حب الام والاب لـِ أبنااءهم .. والعكس طبعاً
حب الزوج لزوجته .. وحب الزوجة لزوجها
حب القلب الطاهر لـِ اهله من اخوة واخوات واقارب
كل تلك صور لذلك الطائر الابيض ما سموهـ ,,, الحب العذري ..
الذي لو اجتمعت الجن والانس على ان تغير مسراهـ لما استطاعت
هذا مجرد رأأي أعبر به عن نفسي
اتمنى من الله ان يرسي بتساااؤلاتك الى حيث الارض الخضراء الطاهرة
لتسكنها بطمئنينة وهدووووء
شكراً لكَ لهذا الطرح
:
.