أََدْفِئِيْنْيِ تَحْتَ شَمسِكِ مِنْ بُروُدَةْ الإنْتِظَارْ
وَاَضْنَعِيِ لِيْ مِنْ انَامِلَكِ غِطَاءً مِنْ الإعْصَارْ
تَجْمَدَتْ انْحَائِي لِطْوُلِ الرَجَاءْ
وضَحِلَتْ عُرُوقِي مِن الدِمَاءْ
أمَا آنَ لَكِ أن تَعْوديِ
أما زلتِ تُنكِرِيْنَ وُجُوْدِي
عوُدِي فَأنا مَازِلْتُ انْتَظِر
وسَأبقَى دَائِمَاً مُنْتَظِر ..
***
" الفـهـد "
استوقفت كلماتك نبض فؤادي
لتحتبس روحي بين ردهاتها
فأوجست منها خيفة
لكني استطعت ان اجد الطريق الصحيح
وهو انكـ .. الطريق الصحيح
لكل ماهو متعلق بالابداع
ولكل ماله صلة ٌ بالصدق
فكم "أغبطكَ" على روعة قلمك
ياله من فنان .. ويالك من انسان
***
تقبل مروري .. بل بقائي بين سطورك الخلابة لاستلهم بها .
" دمت بود "