غاليتي أفزعني جرحك الدامي .. وأبهجني ثبات القلب الذي تناثرت شظاياه .. فعندما يتسيد الآسى ينطفئ وهج الهتاف !!!
حينها يخفت الصوت ويعتلي هامة الأسئلة المصابة بالشرخ أستجداء البكاء ليتنفس القلب الحكم بالإنتهاء !!!
وتنطلق قوافل الحنين المسرجة بحوار الذكرى الآفلة في ومضة ألم تلتمع في جبين الجرح !!
وقفة :
( شئ تكسر بيننا لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان ) !!!
غاليتي شادية البوح شهاليل الغرام : إن لم نحترق لا يأتي الإبداع !!!
لك عميق ودي .. وخالص تقديري ..
أختك المحبة لك :
هتاف قلب الرشيدي