الهنوف المبدعة : معازف الرحيل قدرحتمي .. لكل جمال نهاية قهرية .. الآمان مطلب عزيز عند إتقاد الشعورا بالحنين والأشواق .. لذا يتألق شلال الأسئلة الحائرة والتي إجابتها غيرمنتظره لأن الواقع محسوم بخاتمة معبرة !!!.
كم أبدعت في هذه المعزوفة بتصوير التضاد والتقابل البلاغي بين الكلمات والمعاني .. ملهبه إشتعال العاطفة بين الفينة والآخرى .. فأنسكب البهاء في أعطاف المنثور ليعلن ندرة الوفاء في زمن مات فيه الأفياء .!!!
سلمت غاليتي على رحيق بوحك الذي هتف في خمائل الورد والرياحين .
أختك المحبة لك : هتاف قلب الرشيدي