عرض مشاركة مفردة
  رقم المشاركة : [ 123  ]
قديم 19-05-2008, 01:23 PM
%القناص%
عضو شرف
الصورة الشخصية لـ %القناص%
رقم العضوية : 2244
تاريخ التسجيل : 24 / 9 / 2007
عدد المشاركات : 9,932
قوة السمعة : 27

%القناص% بدأ يبرز
غير متواجد
 
الافتراضي


القناص قائد المنتخب:
أتمنى إقامة مباريات خيرية في المملكة.. وضغط المشاركات لن يمنعنا عن تقديم ما نصبو إليه





كتب - فهد السبيعي

عبَّر قائد منتخبنا الوطني ياسر القحطاني عن سعادته بالمشاركة مع فريق أشبيلية في المباراة الخيرية التي أقيمت نهاية الأسبوع الماضي قائلاً: هذه المشاركة تكمن أهميتها في إبراز اللاعبين السعوديين في المشاركات الدولية المهمة الخيرية وأنا سعيد جداً بالمشاركة، وأتمنى أن تكرّر هذه المباريات في المملكة نظراً لفائدتها الكبيرة التي تخدم فئات كثيرة في وطننا.

وعن المنتخب السعودي قال القحطاني: المنتخب السعودي تعرض لخسارة مفاجئة في المباراة الماضية أمام منتخب أوزبكستان وهي جرس إنذار لنا للإعداد الجيد والمبكر خاصة في نهاية هذا الموسم والمنتخب اللبناني منتخب متطور لا يقل عن المنتخبات الأخرى وإن شاء لله نحن عاقدون العزم على تجاوز منتخبات هذه المجموعة وتقديم المستوى الذي يعكس مكانة الكرة السعودية.

ورفض ياسر القحطاني اعتبار ضغط المباريات عاملاً يمنع تقديم النتيجة المرضية قائلاً: نحن كلاعبين نرفض الاعتراف بهذا الأمر حتى وإن أجبرتنا الظروف، فيجب أن لا يمنعنا ذلك من الإصرار على تقديم المستوى الذي نطمح له جميعاً، وأنا هنا أتمنى أن تتضافر جهود اللاعبين والأجهزة المصاحبة للمنتخب ونعمل على التغلب على هذه الظروف والثقة بالله - عزَّ وجلَّ - ثم في الجميع كبيرة وأتمنى أن نكون عند حسن ظن الجميع.

وعن جهازيته فنياً قال ياسر: أنا ولله الحمد جاهز فنياً وأنتظر مشاركة جميع زملائي في تحقيق النصر للكرة السعودية.

وامتدح ياسر جميع اللاعبين الذين تم اختيارهم قائلاً: هم كوكبة من النجوم القادرين على الصعود بالمنتخب إلى المرحلة القادمة بعون الله وتوفيقه.



في الصميم
نريده موسماً أحلى..!!
سلطان المهوس





قبل أربع سنوات كتبت في هذه الزاوية مقترحا إقرار وجود لجنة تحمل مسمى (لجنة الاستراتيجيات والدراسات الكروية) داخل أروقة الاتحاد السعودي لكرة القدم، وذلك لما لها من أهمية كبرى في رسم مسار تصاعدي لتطور المنافسات الكروية وايجاد الحلول لسلبيات كل موسم وطوال تلك السنوات الأربع لم يلق هذا الاقتراح الذي أخبرني أحد العاملين بالاتحاد السعودي لكرة القدم بأنه ارفق لعرضه على المسؤولين أي صدى على أرض الواقع، ولذلك لانستغرب استمرار السلبيات التي تشوه وجه المنافسات الكروية لعدم وجود لجان تقويمية تدرس كل شاردة وواردة من أجل عدم الوقوع بالاخطاء مرة اخرى..

أكبر المشاكل التي تواجه المنافسات الكروية تلك التي تتعلق بتكرار الاخطاء وعدم وضوح الرؤية لكثير من القرارات وكثرة الاجتهادات التي غالبا ماتكون ضد قوانين وأنظمة كرة القدم لكن ليس للأندية خيار سوى الصمت ولا غيره نظرا لعدم وجود لجنة للاستئناف داخل اتحاد الكرة..

الخبراء في اوربا يشكلون عصب التخطيط للمنافسات بعد قراءات ودراسات موسمية، ولذلك تعصف رياح العظمة بين موسم واخر في الدوري الاوربي وتتنامى استثماراته وتتعاظم جماهيريته..

لدينا من يخطط للمنافسات ويبرمج لها أشخاص هواة يعتمدون على الاجتماعات العادية والنظرة الانطباعية كأي متابع عادي للمنافسات، ولهذا يغلب الاجتهاد أغلب قراراتهم وتوصياتهم التي يثبت الوقت انها سلبية مما يجعلها عرضة للتعديل..

نعم نفتقد للخبرات الاحترافية المؤهلة وأشدد على كلمة احترافية لأن ذلك هو الطريق الآمن نحو صناعة كرة حقيقة فلدينا كافة الامكانات المادية وغيرها لننافس وبقوة على كافة الاصعدة فرقا ومنتخبات..

الموسم القادم سيشهد مشاركتنا في دوري المحترفين الآسيوي وربما يشارك اربعة فرق في هذا الدوري اذا ما تم إقرار السعودية في المستوى الاول من قبل لجنة المحترفين الآسيوية..

اربعة فرق تشارك آسيويا وفريقين في الخليجية وفريقين في العربية يعني ان موسما صعبا سيواجه المنظمين للمسابقات وعليه هل سينجح مثلا رئيس لجنة المسابقات في رسم آلية لمنافاساتنا وهو مشغول بعمل آخر يحتاج الى تفرغ تام..!!؟؟

مثل تلك المسائل التي تؤسس المنافسة الرياضية يجب أن تصاغ (بضم التاء) من قبل خبرات محترفة وليس باجتهادات قد تضر الاندية والمنافسات ولاسيما وان المستثمرين لن يقبلوا بأن تكون المنافسات حقل تجارب لقرار هنا وهناك..

التويجري (مغناطيس البطولات)..

منذ استلام الفلتة الادارية عبد العزيز التويجري (مغناطيس البطولات) مهام رئاسة نادي الرائد كنت موقنا ان هذا الرجل النزيه القوي الشخصية يعمل من قلبه من أجل النجاح، ولذلك خضت (اعلاميا) حروبا من أجله حتى والفريق يسقط لمدة اربعة اشهر للدرجة الثانية برئاسته لإيماني انه مكسب كبير جدا جدا للرائديين بشكل خاص ولمنظومة الحركة الرياضية بالمملكة بشكل عام..

وبحكم علاقاتي بكثير من المسؤولين برعاية الشباب واتحاد القدم ارى كيف ان للتويجري احتراما كبيرا ومميزا ومحبة غير عادية لأنه شخص لايعرف سوى لغة النزاهة واحترام الآخرين والتحدي من أجل الانتصار ولاغيره وفي داخله قلب رجل طيب لايعرف سوى المروءة والشهامة وحب الخير للجميع..

إنني اتمنى من مجلس منطقة القصيم الذي يرأسه أمير المنطقة المحبوب فيصل بن بندر ان يبادر لتكريم هذه الشخصية الادارية التي دخلت تاريخ الكرة بالقصيم عبر صعودها لمنصات الذهب ثلاث مرات في أقل ثلاثة مواسم في سابقة تاريخية تطرزها جنبات نادي الرائد بمداد الذهب..

كيتا.. يغتال شيمة العفو..

بحركته اللا أخلاقية والمنافية للذوق العام والتعاليم الاسلامية اغتال المحترف الاتحادي (كيتا) شيمة العفو التي تتبناها القيادة الرياضية عند التعامل مع المدة الزمنية للعقوبة المفروضة على اللاعبين الذين من ضمنهم (كيتا) لان الجميع ادرك ان العفو لم يعد حافزا للاعبين لعدم العودة لارتكاب الاخطاء ومن شاهد خنق (اسامة المولد) لنايف القاضي بصم بالعشرة على ذلك.

يجب أن يتم النظر في إصدار قرارات العفو وعدم الاكثار منها لان العقوبات تفتقد لهيبتها وبالتالي تحدث عدم المبالاة كما حصل مع لاعبي الاتحاد..

تصويبات

= كالديرون أعطى اللقب للشباب على طبق من ذهب بتغييراته العناصرية قبل اللقاء وسوء توقيت دخولها اثناء اللقاء

-- اللاعب الدولي السابق جلس يشجع ضد فريقه الذي أوصله للشهرة والثراء .!!

= خالد المعجل أفضل مدير كرة بالسعودية.. واقعي وعمله يتحدث عنه ولايهوى الاعلام اتمنى ان ينضم لادارة المنتخب قريبا

= على ادارة الرائد الابقاء على الكابتن محمد الدو مدربا للفريق مع إحضار مدير فني ومساعدين على مستوى الدوري الممتاز فبقاء الدو رمطلب ضروري ويتناسب مع عمله الناجح..

= اعضاء شرف الرائد يجب ان يقفوا مع ناديهم ويجددوا عقود اللاعبين ولا يتركوا التويجري وحده يصارع مستقبل الفريق..

= المهندس محمد الدغيري والاستاذ ابراهيم العقيل.. التاريخ الرائدي لن ينسى جهودكما التي تزامنت مع حسن التعامل وحب النجاح

- الأستاذ سعد الصعب نائب رئيس نادي الطائي علق على ما كتبته في الاسبوع الماضي حول خبرطرد اللاعب الاجنبي سيسيه من مسكنه في حائل بأنه خبر غير صحيح وقد طلبت منه رفع دعوى على من كتب الخبر لأنه يسيء الى اهالي حائل ونادي الطائي لكنه رفض معتبرا انهم في الطائي سيتعبون إذا لاحقوا كل خبر كاذب..

- أتمنى أن يكون لصعود الرائد اثره في فتح صفحة جديدة لجميع الرائديين عنوانها الحب الكبير والاحترام المتبادل والاختلاف الحضاري...

قبل الطبع

ما يجيبها الا رجالها..



في خاطري شيء
العودة ل «الجزيرة»
صالح الحمادي


عندما تلقيت اتصالا من الزميل محمد العبدي مدير تحرير الشؤون الرياضية يطلب مني المشاركة الكتابية في الجزيرة انتابني شعور غبطة وسرور لأن الدعوة من قامة شامخة وفي صحيفة محترمة لكن شعوري الآخر كان بالتغذية الاسترجاعية لذكرياتي مع الجزيرة التي تعلمت فيها بداياتي الصحفية وتعلمت منها أشياء وأشياء غادرت بعدها لصحف أخرى ثم عدت أخيرا للجزيرة التي خرجت أجيالا وأجيالا للساحة الإعلامية السعودية. وأعود لمحور المكالمة من العبدي التي أسعدتني جدا وقلت له على بلاطه سوف أكافح وأنافح عن نادي الاتحاد في كل الأحوال وفي كل المواقف قال ما عندنا مشكلة ومن هنا كانت العودة.

خسارة الاتحاد

كتبت عن مباراة الاتحاد في يوم النهائي أمام الشباب وقلت: إن موازين العطاء كلها تسير لصالح شبان الشباب وإن الاتحاد في ورطة ضغط المباريات حيث لعب ثلاث مباريات مهمة في أسبوع واحد، وهذا وضع لا يحتمله أي فريق في العالم أي أن الفريق قادر على لعب مباراة نهائية بنفس التكتيك الذي يريده المدرب لأن اللاعبين غير قادرين على تنفيذ المطلوب منهم، وكان باستطاعة الفريق التحفظ الداعي وتوزيع الجهد بحيث يساير الشباب لمنتصف الشوط الثاني، ثم يبدأ في فرض إيقاعه ومحاولة خطف اللقب لكن النتيف كعادته لخبط كل الأوراق الاتحادية باستقباله هدفا من مسافة بعيدة، وبهذا الهدف اضطر الفريق الاتحادي للاندفاع بحثا عن التعادل فأصبحت ظروف المباراة تسير لصالح الشباب الذي حقق اللقب بجدارة واستحقاق.

والحقيقة إن فريق الاتحاد الكروي حاول وجاهد للفوز بإحدى بطولات الموسم وحاول بلوغ ثمن النهائي الآسيوي ولكن مقومات الفريق الفنية أفقدته التوازن ليس بسبب تغيير القيادات الفنية وحسب وإنما لكبر سن أغلب عناصره، وأي فريق معدل أعمار لاعبيه فوق الثلاثين لا يستطيع مجاراة فريق شاب مثل الشباب ولذا فإن الاتحاد إذا أراد العودة لمنصات التتويج مطالب بالتخلص من بعض كبار السن لإعطاء الفريق التوازن الفني المطلوب فلاعب مثل طلال المشعل لا يمكن أن يستفيد منه الفريق نهائيا لأنه باختصار شديد ليس لاعب كرة قدم ومقوماته البدنية قد تنفعه في أي لعبة عدا كرة القدم، والشواهد نأخذها من مشواره مع الأهلي ثم النصر وأخيرا مع الاتحاد فهو لا يستطيع أن يلعب مباريات كاملة وإذا لعب نصف مباراة غاب بعدها عدة مباريات للعلاج وتخلص منه الأهلي لهذا السبب وأحضره النصر فكاد النصر يهبط للدرجة الأولى ثم أحضره الاتحاد فخسر الاتحاد جميع المباريات التي شارك فيها المشعل حيث أضاع الفريق بالتعادل مع الوطني ذهابا وإيابا ثم التعادل مع نجران يعني ست نقاط ضاعت من أجل خاطر المشعل وعودة تأهيله للمباريات.

نأتي للورقة الثانية وهو الحارس تيسير آل نتيف الذي مهما تألق فخط الدفاع لا يثق فيه لأنه يستقبل أهدافا باردة ويضيع الفريق في اللقاءات الكبيرة ولقاءات النهائيات، كما كان يفعل مع الأهلي ولو رجع الاتحاديون لمباراة نهائي الدوري أمام الهلال لوجدوا إن الكرة الوحيدة أرسلها ياسر القحطاني باتجاه مرمى الاتحاد بالرأس ولجت المرمى وضيعت البطولة وجهد موسم كامل وفي النهائي أمام الشباب ولجت كرة الشمراني بطريقة تكشف ضعف التفكير عند هذا اللاعب وكملها بجلوسه في الهدف الثالث على الأرض في مشهد مضحك لحارس يقال: إنه دولي وبعودة مبروك زايد والاهتمام بالحارس الشاب مصطفى ملائكة يمكن حل هذه المعضلة.

أما ظهيرا الجنب في الاتحاد فحدث ولا حرج فالدوخي ضيع الاتحاد من جميع النهائيات التي شارك فيها ومن حسن حظ الاتحاد عدم مشاركة الدوخي في نهائي العام الماضي أمام الهلال ولو رجع الاتحاديون لأرشيف عطاءات الدوخي في اللقاءات الهامة لكشفوا سوء تركيزه ففي نهائي الدوري أمام الهلال هذا الموسم لم يسيطر على الكرة وتركها تذهب لأحمد الفريدي وتركه يرفع الكرة بالمقاس دون مضايقة ولذا شكر الفريدي الدوخي بعد المباراة وسبق أن نال الدوخي كرتا أحمر أمام الهلال بطريقة ساذجة وبالعودة للقطة الهدف الثالث في نهائي كأس الأبطال نجد أن الدوخي ركض ووقف بين الحارس والكرة وتمركز بحيث يضمن عدم خروج الكرة وإنما أعادتها لمنطقة الخطر فسجل منها ماتشو هدف التأكيد. أما الصقري فقد ساهم في عدة إنجازات لن ينساها الاتحاديون لكن لن يأخذ زمنه وزمن غيره وحان وقت الرحيل خاصة بعد أن أصبح يترك المهاجمين خلفه ثم ينطلق في الاتجاهات المعاكسة، كما فعل في هدف مهاجم الإمارات إسماعيل مطر في دورة الخليج الماضية وتكرر المشهد محليا عدة مرات كدليل إفلاس.

تخلص الاتحاد من رجيع الأندية ومن الصفقات الهزلية سيعيد للاتحاد بريقه وتوهجه والمهم البدء في تغذية الفريق بشبان من أبناء النادي وتصحيح الأوضاع الإدارية التي تحتاج لغربلة ووجود شخص مثل حسين الصادق يعقليته الهادئة المتزنة.

دوري الأولى

شهد دوري الدرجة الأولى لكرة القدم تنافسا حادا وإثارة ومتعة لأن اللجنة الفنية تركته يستمر دون توقفات ولأن المستويات متقاربة للغاية، ولم يأت التغيير المفاجئ إلا في الأسبوع الأخير رغم إمكانية إقامة المباريات في مواعيدها السابقة والتتويج في بريدة لفريق الرائد خاصة وأن العبدالهادي والفريق المعاون له طبقوا الطريقة الإسبانية في الدوري الممتاز لأول مرة، وكان بالإمكان تعميم نفس الطريقة على المسابقات السعودية لكل الدرجات لكي نريح ونستريح ولكن أمانة الاتحاد تتلذذ بوجود ثغرات ومشاكل في الوسط الرياضي.

ونعود لدوري الدرجة الأولى الذي شهد بزوغا أكثر من نجم تمنينا أن يكونوا تحت المجهر للاستفادة منهم في المنتخبات السعودية المختلفة، كما شهد الدوري لعبة الإشاعات الخبيثة في الأسابيع الأخيرة عن تربيطات وترتيبات النتائج قبل لعب المباريات وبودي أذكر كلا من يعمل في الوسط الرياضي أن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر وإن صفوة البشر محمد- صلى الله عليه وسلم- قال (من غشنا فليس منا) وأعتقد إن هبوط فريق عريق مثل الجبلين بطريقة نزيهة أشرف له من البقاء بلعبة الغش والخداع.

أشياء........وأشياء

* إذا ثبت التلاعب في مباراة الخليج والفيصلي حسب شكوى الجبلين فأتمنى هبوط الفريقين ومحاسبة الحكام والمراقب الإداري.

* حفلات الاعتزال أو التكريم إذا شملت كل اللاعبين فخير وبركة أما الانتقائية فهي مجاهرة بالمعصية وبحث عن الأضواء فقط.

* المبالغ التي تصرف على حفلات التكريم تكفي لحل أزمة رواتب الكادحين في الأندية الباحثين عن رغيف خبز وستر الحال.

* الملايين التي صرفها البلوي في إعارة القحطاني وكوبري المشعل تكفي لصناعة جيل اتحادي كامل ولكن!!

* يجب التحرك لحماية حقوق الأندية من عنجهية وفوضوية اللاعبين السعوديين والأجانب الذين يحصلون على حقوقهم ويضيعون حقوق الأندية.

* كم صرف الاتحاد من الملايين في صفقات لا تودي ولا تجيب.!؟ ويكفي أن الفريق بدون مهاجم سعودي واحد وهذه قمة الإفلاس.

* ترقبوا النغمة الإعلامية المقبلة التي ستركز على إن عودة الاتحاد الموسم المقبل لن تتم إلا بعودة البلوي بينما المشكلة الحقيقية في كبار السن وصفقات الفلاشات.

* كيتا ضيع الاتحاد من كل البطولات وبسبب تألقه الوحيد أمام الهلال تم تجديد عقده بمبلغ خيالي وتم دفع الشرط الجزائي وهذه هي العقلية الإدارية التي يعاني منها الاتحاد.

* هل قصة كالون في بداية الموسم وكيتا في النهاية دور في ضياع الاتحاد الكيان؟ مجرد سؤال.



عذاريب
بطولة الإنصاف
عبد الله العجلان




أجمل ما في بطولة الشباب الأخيرة (كأس خادم الحرمين الشريفين) أنها أنصفت تفوق وبروز وتميّز فريق الشباب، مثلما كانت تتويجاً ذهبياً وفي المكان والزمان المناسبين لعقل وجهد وفكر وتخطيط ودهاء الرئيس المهذب والأنيق خالد البلطان، هذا الذي عاد مجدداً لإثبات أنه قائد فذ وإداري محنّك وبارع في صياغة النجاح وإنتاج ألذ وأجمل وأغلى البطولات..

الأمر الآخر والأهم أنها أعلنت بالحقائق والأرقام وبوضوح تام أن الشباب بترسانة نجومه وروعة إدارته ووفاء ودعم الأب الروحي له سمو الأمير خالد بن سلطان، قادم بقوة في المواسم المقبلة لإحراز المزيد من البطولات، وأن البطولة الأخيرة ما هي إلا بداية حصاد البذل والتعب وسنوات البناء..

هنيئاً لنا وللكرة السعودية قبل الشبابيين بعودة الإعصار لسابق مجده وإنجازاته، وبقدومه هذه المرة أكثر سحراً وإمتاعاً وجمالاً وإشراقاً..

وليمة الانضباط

كل من شاهد وتألم وتقزّز من منظر الحسن كيتا في النهائي وهو يعود لمزاولة واحدة من كوارثه المتواصلة. سيلقي باللائمة على لجنة الانضباط التي ظلت تبارك وأحياناً تغض الطرف عن تهوره وهيجانه حتى شعر بأن لا أحد سيردعه، ولا عقوبة ستقف في وجه تماديه وإيذائه..

ما قام به كيتا لم يكن تعرية لسلوكياته فحسب، وإنما أحرج وفضح قرارات ولوائح اللجنة، كما أثبت صحة ما سبق أن كررناه وحذّرنا منه، وأن لجنة الانضباط نفسها بحاجة لمن يضبطها، أما أولئك الذين استماتوا في الدفاع عنه، وحاولوا دائماً قلب الحقائق وأن كيتا بريء مما يوجه إليه، فهؤلاء لم ولن نستغرب منهم أساليب الفبركة وبث الأكاذيب وها هي الأيام والأحداث تكشفهم على حقيقتهم..

كل ما نتمناه وبعد أن وصلت الأمور إلى منتهاها، هو أن يكون لاتحاد الكرة إجراء تنظيمي يضع لجنة الانضباط في إطارها الصحيح ومعناها الحقيقي كجهة منضبطة فاعلة ومقنعة وقادرة على أداء واجباتها بعيداً عن أية خروقات أو تجاوزات أو تسهيلات لأندية على حساب أخرى كما حدث في الموسمين الأخيرين..

سقوط على المكشوف!

حينما يدفع المشترك في قنوات (ART) رسوم اشتراك سنوية تصل إلى (1200) ريال فعلى الشبكة واجب احترام مشاعره وتحقيق رغبته وفق الحدود والآداب والأخلاق المهنية، بيد أن ما يحدث في مواقف كثيرة يتنافى مع هذا المبدأ تماماً. ويكشف أنها مهتمة بأهوائها وعلاقاتها وعواطفها أكبر بكثير من اهتمامها برغبة وراحة ومتطلبات مشتركيها، أو حتى بأبسط واجباتها الإعلامية وأهدافها التجارية..

لا يليق بقنوات تدّعي الحيادة، وأنها من وإلى الجميع، الوقوع في (فضيحة) التستر على جريمة (كيتا) البشعة والمؤذية، وإخفائها على حساب الأمانة والمصداقية، ومن ثم عرضها بعد أن أحرجتها وتفوّقت عليها القناة الرياضية السعودية.. كما لا يحق لها تحت أي مسوغ ولأي سبب كان أن تتحوّل في نهائي كبير وبحضور قائد الأمة وأصحاب السمو الملكي الأمراء والمعالي الوزراء وكبار المسؤولين وجماهير غفيرة وملايين المشاهدين وبكل طواقمها الفنية والإدارية والتقنية إلى عبارة عن (كاميرا) خاصة تتابع وتنقل في عز المباراة وتصاعد إثارتها وأحداثها حركات وسكنات رئيس الاتحاد السابق منصور البلوي وبطريقة استفزازية ومزعجة للمشاهد الذي ذهب ضحية عبثية القناة و(بربسة) القائمين عليها..

هي بتصرفاتها هذه ترتكب خطأ مهنياً فادحاً يضر بمصالحها وعلاقاتها مع المشاهدين، كما يغيّب دورها ويشوّه صورتها، ويضعف مركزها مع المنافسين، وتحديداً الجزيرة الرياضية التي لفتت الأنظار وأبهرت العالم في نقلها وإخراجها لنهائي كأس أمير دولة قطر وبعد أقل من أربع وعشرين ساعة من إخفاق (ART).. إلى جانب المزايا والخدمات والبطولات الحصرية التي فازت بنقلها الجزيرة وفي مقدمتها بطولة كأس أمم أوروبا في الشهر القادم وبرسوم اشتراك معقولة (110) ريالات..

أخيراً.. هل تعترف (ART) بأخطائها وتهتم بشكلها وتحسّن صورتها وتستعيد ثقة المشاهدين بها؟! أم تستمر تكابر وتغامر وتمارس أدواراً تزيد من مشاكلها وتتصادم مع مشاهديها بدلاً من أن تتصالح معهم وتلبي مطالبهم وتحترم أذواقهم..!

هذا هو الحال

لم يأت هبوط ثلاثي حائل (الطائي والجبلين والغوطة) مصادفة أو لسوء طالع وإنما جاء لأسباب بعضها يتعلق بواقع وظروف منطقة حائل وانعكاسها لما تمر به وتعانيه إدارياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً.. وكرة القدم تؤثّر وتتأثر بما يجري حولها سلباً أو إيجاباً تطوراً أو تخلفاً.

كتبت قبل أسبوعين عن هذه الإشكالية والآن وبعد أن اكتمل العقد بهبوط الجبلين فمن المنطق أن نشير إلى أن الأسباب الأخرى في تدهور الكرة الحائلية تكمن في تكون وأجواء وطريقة إدارة الأندية نفسها وفي مستوى علاقة وقوة وتفاعل أعضاء الشرف.

وهنا لا بد أن تقبل الأندية مع نفسها ومع منسوبيها وقفة مصارحة وتتخلص من آفة المكابرة ومن توجيه الأخطاء وأسباب الإخفاق إلى غيرها.. هنالك خلل كبير وهو امتداد لما كانت عليه أندية حائل في الموسم الماضي، أي أننا أمام وضع متفاقم وبالتالي من غير المنطق أن نربط ما حدث بأمور طارئة أو مستجدة بقدر ارتباطها بمجموعة قضايا وهموم إدارية وفنية ومالية بلغت مداها في الموسم الأخير.

حالياً لا يشفي ولا يكفي البكاء والعويل على ما وقع ويجب على العقلاء وخبراء ومحبي أندية حائل العمل على إعادة ترتيب الكثير من الأوراق والخروج من الأزمة بتحركات نشطة وشاملة ومخلصة تبحث عن مصلحة هذه الأندية والارتقاء بها وتقوية بنائها لنرى الكرة الحائلية وقد عادت مجدداً إلى حيويتها وإلى مكانها الطبيعي في القمم ومع الكبار.

* * *

* في الوقت الذي رفض فيه النصراويون المساهمة في دعم وتكريم سامي الجابر ها هم الهلاليون يشاركون بقوة ويقدمون لماجد عبد الله المبالغ الطائلة والهدايا الثمينة والسيارات الفارهة!!

* ترك موضوع رئاسة الهلال دون تنظيم أو تحديد موعد نهائي وحاسم سيكون له آثار سلبية على النادي الأزرق..

* من جديد.. نجحت القناة الرياضية السعودية وقدمت في النهائي عملاً تلفزيونياً مهنياً متكاملاً لاقى إعجاب واستحسان مختلف المشاهدين، كما قدمت لنا مخرجاً متميزاً سيكون له شأن كبير هو المخرج سامي الفيصل..

* لا شك أن كل الجماهير السعودية وبمختلف انتماءاتها ستكون حاضرة ومتفاعلة غداً مع حفل تكريم النجم الكبير ماجد عبد الله.. يستاهل..

* إلى متى والجماهير الاتحادية، وبسبب تدخلات وتقليعات الرئيس السابق منصور البلوي بعيدة عن معرفة ما يدور داخل أروقة العميد، وما حكاية التصوير مع كيتا وأكذوبة التجديد معه إلا قليل من كثير من سياسة تغييب الجماهير المغلوبة على أمرها..

* من الظلم إقحام اسم المدافع الشبابي صالح صديق وتصويره على أنه المتسبّب في تهور كيتا وتصرفه اللا أخلاقي..

* صعود الرائد وأبها لدوري الأضواء نتيجة طبيعية وختام جميل ومتوقّع لفريقين كبيرين وجديرين بالتواجد مع النخبة الممتازة.


في بيان صحفي:
A.R.T تبرر عدم عرض فعلة كيتا المشينة



إشارة إلى ما تناولته بعض الصحف والكتّاب والمنتديات الرياضية حيال تأخر عرض الفعل المشين الذي قام بة الحسن كيتا مهاجم نادي الاتحاد في المباراة النهائية لكأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال أمام نادي الشباب تود إدارة الكرة السعودية بالقناة أن توضح التالي:

1- التصرف المشين لم يظهر على الهواء لأن الكاميرا حينها كانت تعيد سبب حالة الطرد.

2- الكاميرات الجانبية كانت ترصد خروج اللاعب وسجّلت الأفعال المشينة الثلاثة التي قام بها اللاعب لكن تم تأجيل عرضها بسبب عدم صلاحية عرض الفعل الأول والفعل الثالث للعرض العام أمام ملايين المشاهدين في المنازل.

3- الفعل الأول وهو حالة (البصق) كان يمكن عرضها لكن ارتباطها بالفعل الأول والثالث حتم على المسؤول في القنوات الرياضية في الملعب طلب الموافقة الشفهية من جهات أعلى في الشبكة نظراً لكون المنظر يخدش الحياء العام ويتعارض مع سياسة الشبكة كونها باقة تلفزيونية عائلية.

4- تم منع بث الفعل الفاضح داخل إطار المباراة حتى لا يكون موجوداً في كل عرض مستقبلي مما يشكّل مثالاً قد يحتذى به من قبل صغار السن.

5- قنوات art سبورت كانت تبث لأكثر من 6 قنوات عربية وموجهه إلى أوروبا والولايات المتحدة حينها ولا يمكن عرض مثل ذلك الفعل الفاضح عبرها.

6- تم عرض اللقطة في الاستديو التحليلي بعد تنبيهات من المذيع حتى يتم إبعاد من لا يصح مشاهدتهم لها وهو عرف تلفزيوني دولي.

7- في البطولات الدولية والعالمية والأوروبية لا يتم عرض فعل فاضح، بل يتم تسجيل الحادثة وتسليمها للجهات المختصة.

8- تود art سبورت عدم إقحامها في أي اختلاف للرأي حول الميول في الشارع المحلي والصحافة الرياضية، فالفعل الفاضح الذي حدث غير صالح للعرض بصرف النظر عن من أصدره ولمصلحة من ولا يمكن أن يقبل أحد ممن يرون بضرورة إظهاراً، أن يراها أحد من عائلته أو أبنائه.

وتتمنى قنوات art سبورت من جميع الأندية الرياضية زيادة التنبيه على لاعبيها المحليين والأجانب باحترام الآداب العامة أثناء البث المباشر، حيث إن حجم التغطية الإعلامية وعدد الكاميرات قادرة على التقاط 90% من كافة الأحداث، ونؤكّد حرصنا على استمرار تميز النقل التلفزيوني للشبكة وإبراز كافة الأحداث ما دامت صالحة للبث العام.


صح لسانك

* التجار أفسدوا الرياضة
المرشح لرئاسة ريال مدريد
- حتى عندكم..!!

* فزنا بكأس فيصل بدون تخطيط
كميل الوباري
- رب صدفة خير من ألف ميعاد

* والدتي تمنعي من البقاء في الشباب
هيكتور
- وتنقلك إلى ناد قريب


فواصل

* مدرب الشباب هيكتور رفض كل الدعوات الشبابية لتجديد عقده مع النادي بعد نجاحه الكبير في صنع فريق بطل، ويبدو أن هناك اتفاقاً لهذا المدرب مع أحد الفرق المحلية أو الخليجية لتدريبها الموسم القادم. ورغم أن المدرب قد تحجج بظروفه الخاصة التي زعم أنها تفرض عليه العودة إلى بلاده، إلا أنه من المؤكّد أنه سيكون حاضراً في المنطقة مع انطلاقة الموسم الجديد.

* * *
* التحركات الإدارية النصراوية لمحاصرة اللاعب سعد الحارثي بهدف تجديد عقده وصلت إلى حد الاستعانة بلجنة الاحتراف وبإدارة المنتخب لإقناع اللاعب بالتجديد.

وهذه الأساليب لا تتفق مع مفاهيم وثقافة الاحتراف القائمة على العرض والطلب والمفاوضات المباشرة دون دخول أطراف مؤثّرة أو ضاغطة.

* * *
* ما يؤسف له أن الغالبية العظمى من الأقلام الصحفية التي كانت تشيد وتمتدح اللاعب الحسن كيتا فنياً قد لاذت بالصمت تجاه فعلته الشنعاء والخادشة للحياء والساقطة أخلاقياً التي قام بها في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين ولن تعلّق أو تستنكر أو تعلن رفضها لذلك الفعل المشين.

وتبقى التحية لرجل المبادئ والمهنية الأستاذ جمال عارف الذي كان له موقف صارم ورافض من تلك التصرفات الحمقاء.

* * *
* الرئيس الاتفاقي زفّ لجماهير ناديه ومحبي فارس الدهناء خبر تجديد عقد المدرب الناجح توني أوليفيرا مما يدخل الاطمئنان في نفوس الجميع إلى تحقيق الاستقرار الفني للفريق والتفاؤل بموسم جديد حافل بالإنجازات.

* * *
* رسبت اللجنة الإعلامية لحفل تكريم اللاعب الكبير ماجد عبد الله في عملها ولم تستطع أن تقدّم عملاً منظماً ومخططاً بشكل صحيح يواكب المناسبة، ولولا اسم اللاعب ومبادرات الكثير من الصحف والإعلاميين المحبين لماجد عبد الله لانسحب فشل اللجنة الإعلامية على اللجنة المنظمة كاملاً.

* * *
* قائد رابطة مشجعي نادي الوحدة عاطي الموركي بات يملك كل خيوط لعبة الرئاسة في النادي بحيث لا يستطيع الراغب في رئاسة النادي تحقيق أمله إلا من خلال الموركي.



الكاريكاتير





توقيع %القناص%