ألم يكتف قلمي بالكلام عنهُ.. بل يُريد الغوص في أعماقهِ ..
ويُريد المْرور على تلك الصٌفحةِ التي إزدادتْ بالنور والضٌياء..
ويُريد سَكب قطراتِ حبرهِ على حروفهِ الشٌجية..وقلتُ له: آيها القلم ألم تكتف بالكتابةِ عنهُ؟
قال: لا وألف لا فالحْديث عنه لايملُ والكتابةِ عنهُ لا تكفي صفحات..!!