حياك الله يالغزال العارضية
ومحمد معلث المقوعي والنعم فيه
أذكر إنه مثلنا بقصيدة شعرية أمام سيدي عبدالرحمن بن عبدالعزيز آل سعود في حفل تخريج طلاب الكلية البحرية قبل ما يقارب سبع سنين تقريبا عندما كان نقيب...وبيض وجيهنا بيض الله وجهه...وكنت مستغرب من شدة حفظه حيث كان حافظ القصيدة بأكملها...ويلقي بثقة نفس...
الله يوفق أبو معلث ويوفقك يالغزال العارضية.