أتَشوقُ كثيراً لمُعانقةْ هذه الحَروفْ ...
أتوقْ وأستمدُ منها جَمالياتْ الكلماتْ ...
.." سيدي "..
رِسالهْ عابرهْ ...
وكتاباتْ مثابرهْ ...
وبها الكَثيرْ من الحُروفْ لمُعاصرهْ ...
الي ذَلكّ الكائنْ بينَ أصداف القلمْ ...
. " سيدي ".
خظوريْ مُتواضعْ علي هذه الدررْ ...
فأسمح لي بالإنصراف والإكتفاء بالقراءه.