لاحول ولاقوة الا بالله
وأيم الله لو أن «أخو نورة» حي أو «أبو عبد الله» أو «أبو فيصل» ومن العلماء أمثال «بن إبراهيم» و«بن حميد» و«بن باز» ما تجرأ الوليد بن طلال ولا غيره على الله هذه الجرأة ولبقي حيث يليق المقام بفكره داخل حدود مدينة ديزني لاند مصطحبا أمثال مايكل جاكسون ومن على شاكلته دون أن يتجرأ على الله تعالى في قلب عاصمة مملكة عبد العزيز الذي بناها على الإسلام والحشمة والعفاف بالاستعانة بالله ثم برجاله الغيارى على الدين..
والله لايوفقه دنيا واخره
ومشكور ابن عليط على النقل الحلو