من خواطري :
في مساءاً يكسوه الحزن
والتمرد على الطبيعه
والبرد القارس
ذهبت وحيداً
هائماً
متخيلاً
حالماً
بالأمساك بيد محبوبتي
والتمايل سوياً على شاطي البحر
لبرهة من الزمن
تذكرت
محبوبتي
صاحبت اجمل
خلق وخلق
سيدة الغنج
سيدة الدلال
نظرت الى ماحولي
اذا زرقت البحر عينيها
وشفق الشمس خديها وشفتيها
وفقت مسرعاً من تخيلاتي
واستطردت بالتؤؤؤه
وبدأت اعيش الواقع
وتمنيت لوانني لازلت هائماً متخيلاً ولو برهة زمنيه قصيره اخرى
وحاولت ان ارجع لما قد انتهى عنده تفكري ولم افلح