أُسْتــــاذِيْ القَدِيرْ ... مُحَمْدْ مَحْفُوظْ :
لا تَعْلَمَ كَيِفَ كَانَتْ فَرحتِي كبِيرة
بِرُؤيَةِ اسْمكَ قَدْ نُقِشَ عَلى جِدار المُنتدى
و لا أُخْفِكَ سِراً قَدْ تَفاجأتُ كَثِيراً
و سَكَنَتنِي الكَثِير مِن المشاعِر المُختلطة
مَابِينَ فَرحَة ِ و شُكوكٌ بإحِتمَال تَشابِه
الأسَمَاء !!!!
فَقَط ْ .. عِنْدمَا عَانَقتْ أحاسِسي أحْرفُكْ
أدْرَكتُ أنَكَ هُو ذَاتُه مَنْ أعْنِي ...
"
"
فَمِنْ أَعْمَاقِ قَلبِي ... أَقُول لَك :
أَهَلاً بـــِكَ بِينَ رُبُوع الشَبَكةٌ العَبسِية ..
و أَتَمَنى لَكْ أَجْمَل الأوقَاتْ تَقْضِهَا
و أَنْتَ تَتَنقَل بِين أقسَامها ...
سَيِديْ :
عُذْراً أجِد قَلَمِي ... عَاجِزاً
عَنْ الحَدِيِثِ أَو التَعْلِق عَلَى كَلِماتك ..
فَكُلي أَمَل أَنْ يَكُونَ عُذرِي مَقْبُولٌ
هَذِه المَرَة ...
و أَعِدَكَ سأحَاولَ أنْ أتَجَرأ عَلىَ التَعْلِق
فِي المَرة ِ القَادِمَة ..
و سَلِمَتْ أنَامِلك ..
و دُمْتَ كَمَا تُحِبْ ..
مَعْ خَالِص احْتِرَامِي ..
كَانَتْ هُنَا و مَضَتْ .... أُختُكْ :
حنان الـــرشيدي