الشيخ سرور بن سمران بن سمرة الذيابي الرشيدي
من اكبر شيوخ بني رشيد كما هو معروف عند شتى القبائل العربية حيث
انه قد عرف بالشجاعة والكرم والوفاء
في يوم من الأيام أتاه نذير يخبره أن احدى القبائل المجاوره سوف تقوم بغزوة في صبيحة اليوم القادم,
فأخذ الشيخ سرور بالحيطة والحذر وأمر رعاة المواشي أن يرعوا مواشيهم في أحد الأودية الذي يوجد به
مضيق وعر جداً وعندما جاء الغزاة وأرادو أخذ المواشي وقعو في المضيق فبرز الشيخ سرور ورجاله وقتلو
من الغزاة ما قتلوا , وأسروا ماسروا , واستردوا مواشيهم كاملة لا نقص فيهااااا
فقال الشيخ سرور بن سمرة هذه القصيدة في تلك الواقعة .
وقال خلف الفحماني العنزي
بالشيخ سرور بن سمران بن سمرة عندما غزا على احدى القبائل
وأخذ ابلهم وأتهموا عنزه ان ابن الفحماني دليله
لابن سمرة على الابل ولكن الفحماني قتل في ذلك اليوم في المعركة
وتعذر من جماعته في هذه القصيده :
وهنا يقول الشاعر .. عايض بن سمير الذيابي الرشيدي
في وصف احدى غزوات سرور بن سمرة