أخوي بعيد المصابيح؟
أولا:أرجوا أن يتسع صدرك لما جعلتني أقوله.
ثانيا:القصيدة لم ترضيني بشكل عام لتشبعها بالركاكة والحشو الواضح وخلوها من الشعر.
(الله يجازي يوم الثنين يارشيد في يوم واحد ذكرو كل مافات)
(في يوم واحد ذكرو كل ما فات): من الذين ذكروا كل مافات في يوم واحد؟
(طرو علي وصار بلقلب تنكيد وخذت لي مع دقة القلب سجات)
من الذين طروا عليك؟
المفروض تبينهم بمقدمة القصيدة.
(قلت الرحمو مافات مضني يعيد مضنتي ترجع ليالن سعيدات)
أخطأ لغوية فاضحة لأن مافات لا يرحم بل يحن عليه.
أنت تناقض نفسك من خلال البيت السابق بغض النظر عن الخطأ اللغوي فأنت تقول أرحموا ما فات بقصد الترجيع والحنين اليه ثم تقول لا أظنه يرجع ثم تؤكد انها لن ترجع الليال السعيدات.
(قال العفو مافات ماهو لنا عيد مافات مات ولا بقاله بقيات)
لم تأتي بجديد اللهم تركيب على القافية.
(قلت العذر يازينت العنق والجيد معاد يبريلي جروحن خفيات)
أنت حددت هنا شيء معين لم أجد له أثرا فقلت معاد يبريلي!
فماهو الشيء الذي معاد يبريلك؟
(ماتذكر الموقف ولا تذكر العيد الله يعيد العيد في كل الوقات
حبك غدى فلقلب جمله وتفريد يابو جديل <ن> فوق المتان زافات)
لم أجد شعرا في القصيدة بشكل عام بل وجدت قافية ووزن فقط.
صدقني حسيت اني قسيت عليك يا بعيد المصابيح لكن أرجوا منك سعة الصدر لأن هنا يا أنا يا أنت!
أرجع وأقول ان الحوار لايفسد للود قضية.
ودمت بووووووود