|
...." غَزليهْ "....

بمَا أنكُمْ أقحمَتُوا قَلميْ بالسجنْ ...
فـ عليَكُمْ أن تَتَحَملُ جُنونهْ ....
فمنذُ أستيقضَتُ من النومِ ومَزاجهُ غَزليْ ...
فسوفَ يَتَجليَ بذلكَ قليلاً منْ فنونهْ .
.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.
لنْ أكُونْ إندفاعيْ فالتدرجُ أسهلْ ...
وسوفَ أبتعدُ عن التعَمقْ فـ هكذا أفضلْ .

كَثيراً ما أُحبْ الإلتقاءَ ...
بتلكَ الشفاة وروحْ النقاءْ ..

أرغبُ بأعتصَارها ومَزجها ...
وأحتساءْ العسلْ من ريقها ..
وإبتلالُ الشفاةِ بـ الشفاةْ ...
فـ هُنا أحسُ بالإتصالْ وأعيشُ أجملَ الأمالْ.

...." ظُمنيْ بـ شوقْ وأحضنيْ "....
...." غِيابكْ عَني بَعثرنيْ "....
أشعُرُ بالأمانْ ...
بساعاتْ الإحتضانْ ..
وأمتثلُ للتضاريسْ ..
بذاكَ الكَيانْ .
وأروُعْ اللحظاتْ ...
اليدُ بـ اليدْ والنومُ بسباتْ...
فهُنا تشعرُ بالراحهْ ...
وتحسُ بالدفءْ ...
وتحتكُ الاياديْ ...
ويزدادُ الحنانْ ...
وتشعرُ مرةٌ أخري أنكَ بسباتْ .

سوفُ أتوقفْ عنْ الغزلْ ..
وأتطرقُ لمُسبباتْ الغزلْ ..
وهن ..." البنات "...
ألسنْ بأفضلْ الكائناتْ ؟
هذه هَديتي لكلْ ماهو أت :
وردةٌ لمنْ أعجبتهُ الكلماتْ ...
ووردةٌ لمن أغضبتهُ الكلماتْ ...
ويبقي الشيطانُ زعيمْ الهفاواتْ ...
والقلمُ خاضعٌ للإنتهَاكاتْ ...
والحروفُ تترجمُ عنْ مابداخلْ الذاتْ...
وكُلِ أمل أن يكونَ خروجِ بتلكَ الكلماتْ ...
وأتخلصُ من هَذهْ الظُلماتْ .
بـ قلم :
زوبعة فكر
توقيع زوبعة فكر |
إشتَقتُ لكِ ..
بَحثتُ عنكِ ..
لم أجدكْ ..
جِئت بـ زوبعة فكر ..
لكي تأتي وأراك ..
وأحدثُ نَفسي وأنا أتأملك ..
بأني .." أُحبك ".. أكثر.
|
|