جرى له بعدها كأنه يرى فرائس تطيح وطيورا تكفخ وانه في نخوة جساس لخالته البسوس يفزع لها
وبعدها وكأن صدره يمتلئ بالجنون التي تملي عليه مايقول :
ناقتي ياناقتي لارباع ولاسديس ...........................وصليني لابتي من وراء هاك الطعوس
حايل ٍ رابع سنه من خيار العيس عيس ...........................خفها لادرهمت كنه بالنار محسوس
في دجى خالي خلا لاحسيس ولانسيس ...........................تدوخك من شدة البرد طقطقة الظروس
في عيوني يكفخ الطير ويطيح الفريس ...........................وانتهض جساس من دون خالته البسوس
وفي خفوقي فرخ جنيةٍ يضرس ضريس ...........................يوم اوردها هجوس واصدرها هجوس
شكرااااااااااااا ياخي (سيف بني عبس) على هاذا التحليل الرائع
وتقبل مروري