ان حوادث العنف الاسري أو العنف الزوجي أو حوادث التحرش بالاطفال زادت في مجتمعاتنا في الاونه الاخيره
لانحتاج الى منظمه لحقوق الانسان بل الي حمله توعيه للاطفال والنساء لتبصيرهم بابسط حقوقهم واخضاع
المسيئين الى علاج نفسي ومتابعه وادخالهم في برامج اعاده تأهيل
العشق القديم
جزاك الله خيرا