خلاف الأحبة وإن حصل حصل الصد وإن وصل للهجر لايدوم فالمحبة أمر سامي وعلاقة قوية ووطيدة ربما
لو تحدثت بصفحات لن أوفيها حقها والمحبة لا يمكن أن تنتهي في ليلة وضحاها بسبب خلاف أو خطاء
ولكن متى تكون المحبة بمعناها الحقيقي ؟
عندما نصل إلى أقصى مراحل المحبة لن أقول أكثر من التضحية ولن يستطيع أحد أن يقول أن التضحية
ليست قمة المحبة
الصد والهجر بين الأحبة شعور نفسي صعب أن أن نصفه ويكفي أن تجد بهذا الشعور آهات وحسرات
مؤكد أن لكل فعل ردة فعل ولكن حتى وإن حصل عتاب وإن حصل خلاف وإن حصل هجران
ولكن سوف تصبح سحابة صيف بين المحبين وسوف تعود المياه لمجاريها مهما حصل من صد وهجران بينهم
لا أريد أن أسترسل كثيرا بهذا الامر فإلى هنا أتوقف
ولكن من يرى أن التضحية هي قمة المحبة ؟
بدر البدور شكرا لتميزك في مشاركاتك ومواضيعك أتمنى لك التوفيق