تنهـد وألتفـت يمـي وقـال بـروح فـزاعـه:
حبيبي يا بعد عمري أحبك ( والهوى غـلاب ) .
هواك بمهجتي أقـرب مـن الخفـاق لأضلاعـه
وكيف وشلون لا تسأل سألت ولا لقيـت أسبـاب .
أحبك / كثر ما أكـره فراقـك وأشـرب أوجاعـه
أحبك / كثر ماتسهـر عيـونٍ تنتظـر أحبـاب
الشيهانه.
صح لسان شاعرها .
وسلمت أناملك الذهبيه على هذا النقل الذي يوحي
لنا بإعذوبة ذائقتك الشعريه.
لكِ واافر الوود