[الزعيتري]

اقتباس من مشاركة خالد العويمري كل ماذكرت اخى موسى غير صحيح الا علا م العربى وللا سف كان يصور لنا ان صدام فيه وفيه من الا مور السيئه كل هذا علشانه غزا ء الكويت ولكن قبل ذلك كان يمجد صدام تمجيدا ويصفه با انه بطل العروبه اعلا م وللا س ف منحل ومنافق والان يردد ما يريده امريكا والرافضه وكما تعلم با ن امريكا تريد ام تزعم الرافضه فى الدول العربيه فيا اخى نصيحه لك ان تحذر من ما يردده ويحاولون ان يقنعونا به اخى با النسبه لغزو الكويت فهذا الا مر عادى وهو صراع على السلطه فادول الخلا فات الاسلا ميه كان هذا طريقها معاويه بن سفيان خير دليل واذا قلنا طاغيه اذن هم ايضا طاغيه واذكرك با المقوله الشهيره انى اراء رؤس قد اينعت وحان قطافها واستل سيفه وقطع رؤس من فى المسجد اليس هذا طاغيه وهمه بهدم الكعبه ؟؟ ماذا نقول عنه ارجو اخى الزعيترى اننى اوصلت اليك الفكره تقبل تحيا تى

أهلا وسهلا بك أخي الكريم خالد العويمري


نعم الاعلام العربي ربما يجامل وينافق ولكن جرائم صدام كانت واضحة للعيان


اما كون امريكا تسعى لتزعم الشيعة للعالم العربي هذا كلام مغلوط وخال من الصحة جملة وتفصيلا


والدليل العقوبات التي فرضت والتي ستفرض ايضا ضد ايران بسبب مفاعلها النووي


والمثلث الشيعي او الهلال الشيعي كما تتحدث به امريكا والذي يضم سوريا وايران و حزب الله الشيعي في لبنان


اذن على ماذا بنيت تصورك ان امريكا تريد ان تتزعم الشيعة للدول العربية ؟



امر اخر اليس الرئيس الايراني من قال انه سيضرب نفط الخليج اذا تعرض لاي هجوم امريكي وتفاعلت مع هذا التصريح جميع الصحف السعودية ؟




ثم أرى اخي الكريم انه اختلطت عليك بعض الامور ماحدث في عصر علي بن ابي طالب رضي الله عنه هي فتنة وقعت في ذاك العصر واخبر النبي صلى الله عليه وسلم عنها


وهو ليس خلاف على السلطة ولكن الخلاف ان لايتولى علي الخلافة الا بعد ان يقتص من قاتل عثمان بن عفان رضي الله عنه



ومذهب اهل السنة الجماعة في موضوع الخلاف بين الصحابة هو الصمت وعدم الحديث في هذا الامر لذلك وجب التنويه والتوضيح


مساءلة ان صدام في غزوه على العراق كان من اجل السلطة فأي سلطة تتحدث عنها ؟


الكويت دولة مستقلة وسبب الغزو معروف بسبب خلاف حول آبار نفط حتى لو اعتبر صدام ان الكويت هي احدى محافظات العراق


ولكن الكويت دولة مستقلة لها سيادتها وكامل حقوقها الدولية


أحببت ان اوضح لك بعض النقاط والتي ذكرتها وهي مغلوطة وبعيدة عن جادة الصواب


شكرا لمرورك وشكرا لعودتك مجددا