وين راحوا اهل الوفي والصدق واحبابي
يوم كان قلبي يشيل الهم واتعابه
وقت الرخى والسوالف كانوا احزابي
وابشدتي مالقيت اللى تعزوابه
يامدعين الوفي بأريَح اعصابي
وارتاح من دربكم وش عاد بألقابه
انا بدرب العنى صكيت الابوابي
ما احب درب الملامه ولا ابي اعتابه
لا تحسب اني على من راح مرتابي
والله يامن جفى ما نحسب احسابه